شاركت الدكتورة لوري شيمك، أخصائية التغذية في الولايات المتحدة، قائمة من العناصر الغذائية التي يمكن أن تساعد في محاربة النسيان، بحسب صحيفة "هندوستان تايمز" .
الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والرنجة والتونة غنية بالدهون غير المشبعة التي تساعد على تعزيز قوة الدماغ.
الأسماك الدهنية
الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والرنجة والتونة غنية بالدهون غير المشبعة التي تساعد على تعزيز قوة الدماغ والتفكير والذاكرة.
وتساعد أحماض أوميجا 3 الدهنية الموجودة في الأسماك الدهنية أيضًا في محاربة مرض الزهايمر والخرف، وفقًا لصحيفة "هندوستان تايمز".
التوت
لقد ثبت أن التوت مثل الفراولة يساعد في إنتاج ونمو الخلايا العصبية الجديدة في الدماغ. كما أن التوت يعد مصدرًا قويًا لمضادات الأكسدة، التي تساعد في محاربة الجذور الحرة التي تضر الخلايا وتسبب التنكس العصبي.
المكسرات
تحتوي الجوز على نسبة عالية من حمض DHA الدهني، وهو مفتاح العديد من وظائف المخ المهمة. معظم المكسرات الأخرى مثل الفستق والفول السوداني وجوز المكاديميا هي مصادر جيدة لمضادات الأكسدة، ولكن الجوز قوي بشكل خاص.
بالإضافة إلى ذلك، تتمتع الجوز أيضًا بتأثيرات مضادة للالتهابات وتحتوي على الكثير من المغنيسيوم للمساعدة في تحسين الذاكرة ومعالجة المعلومات.
التغذية قد تساعد في تحسين النسيان أو قلة التركيز
الخضروات الورقية الخضراء
تحتوي الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر الداكن مثل السبانخ والخس على نسبة عالية من فيتامين سي والحديد، مما يساعد في مكافحة التعب الناجم عن نقص الحديد.
تحتوي الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر الداكن أيضًا على النترات، التي تساعد على تحسين تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الدماغ.
القهوة والشاي
يحتوي هذان المشروبان الشهيران على الكافيين - وهو منبه يزيد اليقظة ويحسن الذاكرة ويساعد على التركيز بشكل أفضل.
الافوكادو
يعد الأفوكادو مخزنًا للدهون الأحادية غير المشبعة واللوتين، والتي تساعد على تحسين الوظيفة الإدراكية والتفكير.
وفي الوقت نفسه، ينبغي التقليل من تناول الأطعمة المصنعة والسكرية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة يومياً تساعد على زيادة كمية الأكسجين التي تصل إلى المخ. تساعد رياضة المشي واليوغا وركوب الدراجات على تحسين الدورة الدموية ووظائف المخ بشكل أفضل.
الحصول على قسط كاف من النوم ضروري أيضًا للحفاظ على عمل عقلك في أفضل حالاته، وفقًا لمجلة الأبحاث Longevity Technology.
[إعلان رقم 2]
رابط المصدر
تعليق (0)