![]() |
في ظهر اليوم الأول من شهر أبريل، كان الطريق المؤدي إلى نايبيداو، عاصمة ميانمار، مهجوراً. تسبب الزلزال القوي الذي ضرب المدينة يوم 28 مارس/آذار في أضرار جسيمة للعديد من الهياكل والطرق الهامة في المدينة. في الصورة، يمكن رؤية الطريق الرئيسي المؤدي إلى نايبيداو وقد دُفع وانهار في العديد من الأقسام. |
![]() |
ظهر شق طويل عبر الطريق المؤدي إلى عاصمة ميانمار. |
![]() |
ورغم أن مركز الزلزال كان بعيداً جداً عن نايبيداو، إلا أن أقوى زلزال يضرب ميانمار منذ 100 عام تسبب أيضاً في انهيار برج مراقبة الحركة الجوية في عاصمة البلاد. ودُمّرت العديد من المنازل والمستشفيات. في الصورة، تقوم السلطات المحلية بنقل المعدات الطبية بشكل عاجل من مستشفى أوتارا ثيري، الذي ينتظر الانهيار. |
![]() |
من خلفه، الزلزال - مثل يد خشنة مزق الجدار المحيط. تم تمديد طبقة من الحبل الأزرق للتحذير من الخطر. |
![]() |
...الجدران المنحنية والألواح الخرسانية الملتصقة ببعضها البعض هي دليل على القوة الرهيبة للزلزال الكبير في نهاية شهر مارس... |
![]() |
أصبح نظام تحمل الأحمال في المستشفى معطلاً تقريباً بسبب قوة الزلزال. وقال شهود عيان إنهم سمعوا فقط انفجارا قويا يشبه القنبلة قبل أن تهتز الأرض "مثل الأمواج" وتتمزق المباني المحيطة وتتشقق. |
![]() |
تعرضت لوحة اسم مستشفى أوتارا ثيري لأضرار بالغة. |
![]() |
انحنى جانب المنزل بأكمله إلى الأسفل، ليكشف عن إطارات فولاذية ملتوية. |
![]() |
تم تعليق قطعة قماش مشمعة خارج المبنى مكتوب عليها: "المبنى معرض لخطر الانهيار، خطير، ممنوع الدخول". |
![]() |
وفي الداخل، لا تزال السلطات تحاول إزالة الأنقاض لخدمة أعمال البحث والإنقاذ بعد ظهر اليوم... |
![]() |
ويعد مستشفى أوتارا ثيري أيضًا الموقع الذي سيجري فيه فريق الإنقاذ التابع لوزارة الدفاع الوطني الفيتنامية عملية البحث بعد ظهر اليوم، الأول من أبريل. |
![]() |
وفي وقت سابق، ووفقا لمعلومات أولية، وبفضل الكلاب البوليسية، اكتشف المهندسون الفيتناميون احتمال وجود ضحايا ما زالوا محاصرين ودفنوا داخل الأنقاض. |
![]() |
ورغم أن البناء غير مستقر وهناك دائما خطر على السلامة، إلا أن المهندسين ما زالوا عازمين على إيجاد طريقة للوصول إلى مكان الحادث. |
![]() |
الصورة: ثانه دات. |
![]() |
خارج المستشفى لا زال الكثير من الناس ينتظرون... |
المصدر: https://nhandan.vn/anh-thu-do-cua-myanmar-ngon-ngang-sau-dai-dia-chan-post869271.html
تعليق (0)