GĐXH - كثيرًا ما يساعد الآباء أطفالهم في الدراسة وأداء الواجبات المنزلية، ومع ذلك، يرتكب أغلبهم الأخطاء الـ11 المذكورة أدناه والتي تجعل تعلم أطفالهم غير فعال.
1. الشكوى من الواجبات المنزلية
أمام الأطفال، لا ينبغي للوالدين أن يشتكوا من كثرة واجبات أبنائهم وكونها صعبة للغاية.
إذا شعر الآباء أن الواجبات المنزلية تفوق قدرة طفلهم، فيمكنهم التحدث إلى المعلم المسؤول لمناقشة الأمر.
في المنزل، يجب على الآباء احترام ما كلف المعلمون به أطفالهم وتشجيعهم على بذل قصارى جهدهم للقيام بما تم تكليفهم به.
يرى الكثير من الآباء أن أطفالهم لديهم الكثير من الواجبات المنزلية والتمارين الصعبة، فيقومون بها نيابة عنهم. هذا أمر غير مقبول على الإطلاق. توضيح
2. التناقض
يجب عليك تشجيع طفلك على تحديد وقت محدد لأداء واجباته المنزلية والالتزام به. ينبغي على الأطفال القيام بواجباتهم المدرسية في نفس الوقت، وفي نفس المكان.
تشير الدراسات إلى أن الأطفال سوف يعملون بشكل فعال ويركزون إذا تم تكرار الأنشطة كعادة.
3. التوبيخ والنقد بشكل متكرر
"لا أستطيع أن أفعل أي شيء بشكل صحيح!"
"هل لا يمكنك أن تنجح في الدراسة فقط؟"
هذه هي اللومات الشاملة التي يطلقها العديد من الآباء عندما لا يكونون راضين عن الأداء الأكاديمي لأطفالهم.
وأيضًا، بسبب أهمية علم النفس المتعلق بالإنجازات، فإن كثيرًا من الآباء والأمهات لديهم دائمًا عادة التوبيخ، وحتى إثارة موضوع النتائج الأكاديمية للحديث عن جميع المشاكل، وإيجاد طرق لانتقاد الأبناء في العديد من الجوانب الأخرى غير ذات الصلة.
التوبيخ هو الأسلوب التربوي الأكثر خطأ والذي يمكن أن يدمر بسرعة المستقبل الأكاديمي لطفلك.
لأن توبيخ الوالدين يعيق التعلم الإيجابي، مما يجعل الطفل يفقد الاهتمام بالدراسة.
التوبيخ هو الأسلوب التربوي الأكثر خطأ والذي يمكن أن يدمر بسرعة المستقبل الأكاديمي لطفلك. توضيح
4. سوء فهم طبيعة الواجبات المنزلية
يعتقد الكثير من الآباء أن الواجبات المنزلية هي وسيلة لأبنائهم لاكتساب المعرفة الجديدة، ولكن في الحقيقة فإن الواجبات المنزلية تساعد الأطفال على ترسيخ المعرفة التي تعلموها في الفصل.
وفوق كل شيء، فإن الواجبات المنزلية هي فرصة لطفلك ليتعلم كيفية العمل بشكل مستقل وذاتي. يميل العديد من الآباء إلى تحويل وقت الواجبات المنزلية إلى جدال.
ومع ذلك، أعط طفلك وقتًا هادئًا للعمل على حل المشكلات الموجودة في واجباته المنزلية.
إذا واجه طفلك مشكلة صعبة، يمكن للوالدين أن يقدموا له بعض التلميحات الصغيرة حتى يتمكن من حل المشكلة بنفسه.
5. التوتر بسبب الواجبات المنزلية
إذا قمت بتسجيل طفلك في العديد من الأنشطة اللامنهجية، فقد يؤدي ذلك إلى كمية هائلة من الواجبات المنزلية، مما يضع ضغوطًا على وقته ومعنوياته.
يجب عليك مناقشة طفلك لاختيار الأنشطة اللامنهجية المناسبة وإلغاء الأنشطة غير الضرورية.
في المنزل، دع طفلك يسترخي أو يأخذ فترات راحة أثناء وقت أداء الواجبات المنزلية. لا تتعجلي في أداء طفلك لواجباته المنزلية باستمرار لأنه لا يستطيع العمل بفعالية إلا عندما يحصل على قسط جيد من الراحة.
6. الحث والشكوى باستمرار
بمجرد رؤية أطفالهم يستمتعون بوقت فراغهم أو يسلون أنفسهم، فإن العديد من الآباء سوف يلحون ويشكون باستمرار، ومحتوى كلماتهم يركز دائمًا على الدراسة. على سبيل المثال:
"لقد لعبت بما فيه الكفاية، اذهب وقم بواجباتك المنزلية الآن!".
"توقف عن مشاهدة التلفاز وقم بأداء واجباتك المنزلية!"
إن هذه العادة المتمثلة في الشكوى والإلحاح ليست عديمة الفائدة فحسب، بل إنها تجعل الأطفال يفكرون سلباً: "كلما زاد إجبار الوالدين، كلما قل رغبتهم في الدراسة!"
وكنتيجة لذلك، سوف يطور الطلاب عقلية معارضة للدراسة، والدراسة السطحية والسطحية.
7. السيطرة المطلقة
إذا طلب منك طفلك المساعدة في أداء واجباته المدرسية، فلا تتسرع في تقديم المساعدة عندما يواجه صعوبة في أداء واجباته.
يجب أن يكون لدى الأطفال الوقت الكافي للتفكير بعناية وتجربة طريقة أو طريقتين على الأقل قبل طلب المساعدة. بهذه الطريقة، سوف يتعلمون كيفية التفكير والتعامل مع المشاكل بأنفسهم.
قبل المساعدة، اسأل طفلك عن مدى فهمه للمهمة، وما هي الأساليب التي جربها، وناقش معه طرقًا جديدة للقيام بذلك.
إذا كان طفلك خائفًا من التوبيخ بسبب التعبير عن رأيه، فيجب عليك تشجيعه على التعبير عنه بثقة، سواء كان صحيحًا أم خاطئًا.
إذا طلب منك طفلك المساعدة في أداء واجباته المدرسية، فلا تتسرع في تقديم المساعدة عندما يواجه صعوبة في أداء واجباته. توضيح
8. الحصول على درجة "A" في المدرسة أمر جيد، أما الحصول على درجة "C" فهو أمر سيء.
إن إجبار طفلك على الحصول دائمًا على علامة "أ" في جميع المواد يمكن أن يجعله يشعر بالقلق والتوتر.
ما يجب على الآباء فعله هو أن يشرحوا لأطفالهم أن الفشل ليس شيئًا سيئًا وأن والديهم ما زالوا يستمعون إليهم ويحبونهم في جميع المواقف.
طبيب نفسي سريري د. تعتقد ستيفاني أوريلي أن الفشل قد يكون مفيدًا للأطفال في بعض الأحيان. وهذا سوف يعلم الأطفال كيفية التعامل مع المواقف السلبية، واكتساب الخبرة الحياتية، ومساعدتهم على إيجاد الحلول في المواقف الصعبة دون خوف من الفشل.
9. تجاهل الأطفال
عندما يطلب منك الأطفال مساعدتهم في أداء واجباتهم المدرسية، فهذا يدل على أنهم يكافحون ويحاولون تحسين قدراتهم.
لا تتجاهل رغبات طفلك. لا بأس من مساعدة طفلك في أداء واجباته المنزلية، لكن لا تفعل ذلك نيابة عنه.
10. تقييم جودة المهمة
لا ينبغي لك أن تشتكي أو تشكك في كمية الواجبات المنزلية التي كلف بها معلمك. إذا كنت تعتقد أن المهمة أكثر صعوبة من المستوى الحالي لطفلك، فيمكنك تقديم توصية خاصة للمعلم.
ومع ذلك، إذا كانت المهمة مناسبة لمستوى طفلك، ساعده على إكمالها دون شكوى.
يمكن للشكاوى والانتقادات من جانب الآباء أن تؤثر بشكل مباشر على مواقف أبنائهم ودوافعهم للتعلم.
ينبغي أن تتم المناقشات بشكل خاص بين الآباء والمعلمين والمدارس، عندما لا يكون الأطفال حاضرين.
لا ينبغي لك أن تشتكي أو تشكك في كمية الواجبات المنزلية التي كلف بها معلمك. توضيح
11. قم بأداء الواجبات المنزلية لطفلك
مساعدة الآخرين والعمل من أجلهم مفهومان مختلفان. يمكنك تعليم طفلك ولكن لا تفعل ذلك نيابة عنه. إذا فعلت ذلك من أجلهم، فلن يفهموا المعرفة التي يحاول المعلم نقلها.
كما أنه يجعل الأطفال سلبيين، معتمدين على الآخرين، ويحتقرون التعلم.
ما ينبغي على الآباء فعله هو تشجيع أبنائهم على بذل قصارى جهدهم. إذا لم يتمكن طفلك من القيام بذلك، يمكنك إعطاؤه تعليمات مختصرة، وترك "فجوات" حتى يتمكن طفلك من التفكير فيها.
الطريقة الأفضل هي ترك الأطفال يحلون واجباتهم بأنفسهم. عندما لا يتمكن الأطفال من القيام بشيء ما أو يفعلونه بشكل خاطئ، ذكرهم بالانتباه إلى تصحيح المعلم ومحاولة القيام بذلك بأنفسهم لاحقًا.
12. الدراسة في أي مكان
عند مساعدة الأطفال في أداء واجباتهم المدرسية، يجب على الآباء اختيار مكان ثابت للدراسة، مثل غرفة الطفل الخاصة أو مكتبه.
لا يجب عليك طهي الطعام أثناء مطالبة طفلك بالدراسة على طاولة المطبخ وإلقاء المحاضرة، لأنكما لا تستطيعان التركيز، مما يؤثر على تقدم الواجبات المنزلية وتعلم الطفل.
تتضمن معايير تنظيم ركن الدراسة الفعال ما يلي: ضوء كافٍ، وتهوية جيدة، وضوضاء قليلة.
[إعلان رقم 2]
المصدر: https://giadinh.suckhoedoisong.vn/11-sai-lam-cua-cha-me-khi-kem-con-hoc-o-nha-khien-tre-cang-hoc-cang-kem-172250118153919913.htm
تعليق (0)