الحمضيات
توضيح
عندما تصاب بنزلة برد، فأنت بحاجة إلى تقوية جهاز المناعة لديك، لذلك تحتاج إلى تكملة جسمك بفيتامين سي. وفقًا للدراسات العلمية، يساعد فيتامين سي على تعزيز تخليق البروتينات المناعية، وتحسين نشاط الإنزيمات الوظيفية في الجسم، وزيادة عدد الخلايا الليمفاوية وتعزيز حيوية الخلايا المتعادلة، وبالتالي زيادة المقاومة. يوجد فيتامين C بكثرة في الحمضيات مثل الليمون والبرتقال واليوسفي... ويمكنك مزجه مع العسل لتقليل السعال وإزالة البلغم بشكل فعال.
كُمَّثرَى
توضيح
للكمثرى تأثير في علاج السعال، وتقليل البلغم، وترطيب الرئتين، وخفض الحرارة، وتوليد سوائل الجسم، وتغذية الدم، وعلاج بحة الصوت. تحتوي الكمثرى على البروتين، والدهون، والسليلوز، والكالسيوم، والفوسفور، والحديد، والكاروتين، والفيتامينات ب1، ب2، ج، والجلوكوز، وحمض الخليك. يعتبر تناول الكمثرى بشكل منتظم فعالاً في علاج ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية (التي تؤدي إلى الدوخة، والطنين)، والسل، والتهاب الشعب الهوائية الحاد.
تفاحة
توضيح
إذا اختار مرضى الإنفلونزا التفاح في قائمة طعامهم، فسيساعد ذلك على زيادة قوة الأوعية الدموية وكذلك مقاومتها، لأن التفاح يحتوي على ما يصل إلى 1500 ملغ من فيتامين سي. بالإضافة إلى ذلك، يوفر التفاح أيضًا الكثير من حمض الفوليك وفيتامين ب، وهي مفيدة جدًا لأمراض القلب والأوعية الدموية بالإضافة إلى خفض الكوليسترول السيئ والكيرسيتين، وهو مضاد للأكسدة يساعد على حماية الرئتين من التلوث البيئي.
البابايا الناضجة
توضيح
تحتوي البابايا أيضًا على كميات ممتازة من الفيتامينات ومضادات الأكسدة مثل فيتامينات A و E و C والمعادن مثل البوتاسيوم والنحاس والمغنيسيوم. سوف تدعم البابايا تجديد الخلايا، وتساعد في منع الضرر الناجم عن الجذور الحرة، وتساعد في تقليل خطر العدوى وتقوية جهاز المناعة لحماية الجسم ضد الفيروسات والبكتيريا التي تسبب الإنفلونزا ونزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي.
الكمكوات
توضيح
تتمتع أوراق الكمكوات بطعم حار ومرير وخصائص محايدة وهي فعالة في خفض الحمى وإزالة البلغم وتقليل السعال وعلاج نزلات البرد. يتميز الكمكوات بطعم حامض، وخصائص محايدة، ودافئ قليلاً، وله تأثير مقشع، ومخفف للسعال، ويحفز الهضم ومضاد للقيء. لذلك، إذا كنت تعاني من نزلة برد أو إنفلونزا، يمكنك تناول كل من الأوراق وثمار الكمكوات للتعافي بسرعة من الإنفلونزا.
التوت البري
توضيح
تحتوي هذه الفاكهة على مضادات الأكسدة وكميات وفيرة من فيتامين سي، مما يساعد على تعزيز جهاز المناعة بشكل مثالي. كما أن التوت البري يعد من البروبيوتيك الطبيعي الذي يساعد على زيادة نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء وتجنب الأمراض التي تسببها الأطعمة السامة مع زيادة قوة الجهاز المناعي، ومساعدة الجهاز التنفسي على محاربة البكتيريا المسببة للإنفلونزا ونزلات البرد.
كيوي
توضيح
تشير الأبحاث إلى أن الكيوي يحتوي على ضعف محتوى فيتامين سي الموجود في البرتقال، وبالتالي فإن هذه الفاكهة لا تساعد فقط على تقوية جهاز المناعة في الجسم، بل يساعد فيتامين سي الموجود في الكيوي الجسم أيضًا على محاربة الإنفلونزا ونزلات البرد وآثار الشيخوخة والتوتر.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)