يتصل نهر السد بنهر بان ثاتش، وهو أكبر بحيرة تنظيمية في المدينة، حيث يقوم بتخزين المياه في موسم الفيضانات، مما يوفر المياه للإنتاج الزراعي والحياة اليومية في الموسم الحار. كل يوم مع ارتفاع المد والجزر، يتغير تدفق المياه في النهر.
خلال الحرب، كان هذا المستنقع البري مليئًا بالقصب والحشائش، مما وفر المأوى لمقاتلي المقاومة. بعد انتهاء الحرب، استعاد الناس البحيرة لزراعة الأرز والمحاصيل الأخرى، لذلك تقلصت مساحة القصب والحشائش. لم يتبق التنوع البيولوجي إلا في المناطق المغمورة بالفيضانات، حيث ينمو نبات الحشائش بشكل عشوائي.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)