ابدأ يومك بأخبار الصحة ، ويمكن للقراء أيضًا قراءة المزيد من المقالات: التمارين المنزلية هي علاج معجزة غير متوقع للسيطرة على نسبة السكر في الدم؛ عادات يمارسها الكثير من الناس قد تؤدي بسهولة إلى الإصابة بمرض السكري...
اكتشف المزيد من التأثيرات المدهشة لممارسة الرياضة على كبار السن
كشفت دراسة بحثية جديدة نشرت مؤخرا في المجلة الطبية Annals of Internal Medicine عن تأثير مدهش آخر لممارسة التمارين الرياضية على كبار السن.
وبناءً على ذلك، فإن ممارسة اليوجا والتمارين منخفضة التأثير يمكن أن تساعد في السيطرة على سلس البول - وهي حالة شائعة لدى كبار السن، وخاصة النساء.
يمكن أن تساعد اليوجا والتمارين منخفضة التأثير في السيطرة على سلس البول - وهي حالة شائعة لدى كبار السن، وخاصة النساء
تهدف الدراسة، التي قادها علماء من كلية الطب بجامعة ستانفورد وجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو (الولايات المتحدة)، إلى إيجاد طرق منخفضة المخاطر ومنخفضة التكلفة لعلاج إحدى أكثر المشاكل الصحية شيوعاً التي يواجهها كبار السن، وخاصة النساء.
وشملت الدراسة 240 شخصا يعانون من سلس البول، بمتوسط عمر 62 عاما. وتم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة يوغا ومجموعة تدريب بدني.
قام المؤلفون بمقارنة برنامجين لممارسة التمارين الرياضية لمدة 12 أسبوعًا.
وتعلم المشاركون في مجموعة اليوجا 16 وضعية يوجا لتقوية عضلات قاع الحوض، من خلال جلستين مدة كل منهما 90 دقيقة في الأسبوع. وكان مطلوبًا من المشاركين أيضًا ممارسة اليوجا لمدة ساعة واحدة على الأقل أسبوعيًا خارج الفصل الدراسي والحفاظ على مذكرات الممارسة.
وركز المشاركون في المجموعة الضابطة على تمارين التمدد والتقوية خلال نفس الفترة. وطلب منهم أيضًا ممارسة الرياضة لمدة ساعة إضافية أسبوعيًا والاحتفاظ بمذكرات تدريب.
سجل المشاركون سلس البول ووظيفة المثانة لديهم.
ونتيجة لذلك، بعد 12 أسبوعًا، شهدت مجموعة اليوجا ذات التأثير المنخفض انخفاضًا في حالات سلس البول بنسبة 65%. وفي الوقت نفسه، أظهرت المجموعة التي قامت بتمارين التمدد والتقوية تأثيرات مماثلة أيضًا. يمكن للقراء قراءة المزيد عن هذه المقالة على صفحة الصحة بتاريخ 13 سبتمبر.
التمارين المنزلية هي العلاج المعجزة للسيطرة على سكر الدم بشكل غير متوقع
توصلت العديد من الدراسات إلى أن ممارسة التمارين الرياضية، مثل المشي السريع أو الركض، تعد واحدة من أكثر الطرق فعالية للسيطرة على نسبة السكر في الدم.
والآن، وجدت دراسة جديدة أن ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة في المنزل قد تساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
أراد الباحثون في مستشفى GTB في دلهي بالهند معرفة ما إذا كانت اليوجا يمكن أن تساعد المرضى المصابين بمرض السكري في منع تطور المرض إلى النوع الثاني من مرض السكري.
ممارسة اليوغا لمدة 40 دقيقة يوميًا يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة 40% تقريبًا
لقد أجروا دراسة شملت ما يقرب من 500 مشارك، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة اليوغا مع التدخل في نمط الحياة ومجموعة التدخل في نمط الحياة فقط. وتم متابعة المشاركين لمدة 3 سنوات.
وأظهرت النتائج أن ممارسة اليوغا لمدة 40 دقيقة يومياً يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري بنحو 40%. ويشير هذا إلى أن ممارسة اليوجا قد تكون أكثر فعالية من التدخلات المتعلقة بأسلوب الحياة أو الأدوية وحدها .
يفسر الباحثون أن السبب وراء هذا التأثير المعجزة لليوغا هو أن هذا التمرين يمكن أن يقلل من الضغوط النفسية المزمنة. ويشيرون أيضًا إلى أن اليوجا قد تقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري. المحتوى التالي لهذه المقالة سيكون على صفحة الصحة بتاريخ 13 سبتمبر .
عادات يمارسها الكثير من الناس والتي قد تؤدي بسهولة إلى الإصابة بمرض السكري
يعتبر مرض السكري مرضًا شائعًا إلى حد ما ويتطور مع مرور الوقت. بدون اتخاذ إجراءات المكافحة المناسبة، فإن المرض سيؤدي إلى مضاعفات خطيرة. توصلت دراسة حديثة إلى أن العديد من الأشخاص لديهم عادة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري بنحو 50%.
وفي دراسة نشرت حديثا، اكتشف علماء هولنديون أن الأشخاص الذين يسهرون لوقت متأخر بانتظام معرضون لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. أعلى بنسبة 50% تقريبًا من أولئك الذين يذهبون إلى الفراش مبكرًا. هناك أسباب عديدة لتفسير هذه الظاهرة.
إن السهر بشكل منتظم يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بشكل كبير
ظل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بين الأشخاص الذين يسهرون الليل مرتفعا حتى بعد القضاء على عوامل الخطر الأخرى، مثل سوء التغذية، أو قلة التمارين الرياضية، أو التدخين، أو شرب الكحول، أو عدم الحصول على قسط كاف من النوم.
قام علماء من جامعة لايدن (هولندا) بتحليل البيانات الصحية لأكثر من 5000 شخص. تتضمن هذه البيانات وقت النوم وأوقات الاستيقاظ بالإضافة إلى عوامل نمط الحياة التي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري.
على مدى فترة المتابعة التي استمرت ست سنوات، تم تشخيص إصابة 225 مشاركًا بمرض السكري من النوع الثاني. وأظهر تحليل البيانات التي تم جمعها أن الأشخاص الذين يسهرون الليل لديهم خطر أعلى بنسبة 46% للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني مقارنة بالأشخاص الذين يستيقظون مبكرا.
وليس هذا فحسب، بل وجدت الدراسة أيضًا أن الأشخاص الذين يسهرون في وقت متأخر غالبًا ما يكون لديهم مؤشر كتلة جسم أعلى، ومزيد من الدهون الزائدة حول الخصر، بما في ذلك الدهون في الكبد.
ويعتقد مؤلفو الدراسة أن السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هو أن السهر يخل بالإيقاع اليومي. ابدأ يومك بأخبار الصحة لرؤية المزيد من محتوى هذه المقالة!
[إعلان 2]
المصدر: https://thanhnien.vn/ngay-moi-voi-tin-tuc-suc-khoe-bai-tap-giup-nguoi-lon-tuoi-kiem-soat-benh-thuong-gap-185240912194623468.htm
تعليق (0)