ومن بينها، بلغ حجم القطاع الاقتصادي المحلي 51.5 مليار دولار أمريكي، بانخفاض أكثر من 10%، وهو ما يمثل أكثر من 26% من إجمالي حجم الصادرات؛ بلغ قطاع الاستثمار الأجنبي (بما في ذلك النفط الخام) 143.23 مليار دولار أمريكي، بانخفاض بنحو 11%، ليشكل ما يقرب من 74%.
وفيما يتعلق بهيكل السلع المصدرة خلال الأشهر السبعة الماضية، فهي تشمل: الوقود والسلع المعدنية المقدرة بنحو 2.4 مليار دولار؛ وتقدر مجموعة السلع الصناعية المصنعة بنحو 164.8 مليار دولار أمريكي؛ ومن المتوقع أن تبلغ قيمة المنتجات الزراعية والغابات والسمكية نحو 18.17 مليار دولار أمريكي.
وبالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، انخفض حجم الصادرات لمعظم مجموعات السلع من 10% إلى أكثر من 30% بما في ذلك: صناعة المعالجة؛ الوقود والمعادن؛ الهواتف بأنواعها وملحقاتها؛ الآلات والمعدات والأدوات وقطع الغيار الأخرى؛ المنسوجات؛ الأحذية من جميع الأنواع؛ الخشب ومنتجات الخشب؛ المأكولات البحرية؛ ممحاة...
وعلى العكس من ذلك، سجلت صادرات المنتجات الزراعية أداءً إيجابياً، حيث ارتفع حجم صادرات الفواكه والخضروات بنسبة تزيد عن 68%، لتبلغ قيمتها 3.23 مليار دولار أمريكي؛ ارتفعت أسعار الأرز بنحو 30%، لتبلغ قيمتها نحو 2.58 مليار دولار؛ ارتفعت أسعار القهوة بنسبة 6%.
ومن بينها 30 سلعة حققت مبيعات بقيمة تزيد عن مليار دولار أمريكي، تمثل أكثر من 91% من إجمالي مبيعات التصدير (وكان هناك 5 سلع تم تصديرها بقيمة تزيد عن 10 مليار دولار أمريكي، تمثل أكثر من 57%).
في يوليو، استمرت أنشطة تصدير السلع في إظهار علامات إيجابية حيث زادت بنسبة 0.8٪ مقارنة بالشهر السابق، وقدرها 29.68 مليار دولار أمريكي، وهو الشهر الذي شهد ثاني أعلى رقم أعمال تصدير منذ يوليو. من نوفمبر 2022 حتى الآن (أقل فقط من الصادرات (مبيعات مارس 2023 تصل إلى 29.71 مليار دولار أمريكي).
والجدير بالذكر أن مجموعة المنتجات الزراعية والمائية سجلت في يوليو 2023 تباطؤًا مقارنة بالشهر السابق (انخفاضًا بنسبة 0.9%)، لكنها لا تزال ترتفع بنسبة 13.5% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وبالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، لا يزال حجم صادرات بعض السلع يحقق معدلات نمو مرتفعة مثل: الخضروات والفواكه بنسبة 122.5%، والكاجو بنسبة 15%، والقهوة بنسبة 37%، والأرز بنسبة تزيد عن 14%. . .
وفيما يتعلق بسوق تصدير السلع منذ بداية العام، لا تزال الولايات المتحدة أكبر سوق للصادرات الفيتنامية مع حجم أعمال يقدر بنحو 52.4 مليار دولار أمريكي، بانخفاض بنحو 22٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتقدر سوق الاتحاد الأوروبي بنحو 25 مليار دولار أمريكي، بانخفاض بنحو 10%؛ تقدر قيمة الاستثمارات في رابطة دول جنوب شرق آسيا بنحو 18.6 مليار دولار أمريكي، بانخفاض 9.6%؛ وانخفضت كوريا الجنوبية بنحو 9%، لتبلغ قيمتها 12.9 مليار دولار أميركي؛ وتقدر قيمة اليابان بنحو 13.03 مليار دولار أميركي، بانخفاض قدره 3.5%. وتعد الصين وحدها ثاني أكبر سوق للصادرات بالنسبة لبلدنا، حيث يقدر حجم الصادرات بنحو 31.57 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 4.9% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وفيما يتعلق بواردات السلع، فإن انخفاض الطلب العالمي على السلع يؤثر أيضا على حجم استيراد المواد الخام اللازمة لإنتاج طلبات التصدير في بلدنا. ومع ذلك، وبفضل الإشارات الإيجابية في الإنتاج الصناعي والصادرات في يوليو، من المتوقع أن يبلغ حجم الواردات من السلع في يوليو 2023 نحو 27.53 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 4.4٪ عن الشهر السابق. ومنها بلغ حجم القطاع الاقتصادي المحلي 10.73 مليار دولار أميركي، بزيادة 14.3%؛ بلغ قطاع الاستثمار الأجنبي 16.8 مليار دولار، بانخفاض 1%.
في الأشهر السبعة الأولى من عام 2023، من المتوقع أن يبلغ إجمالي حجم الواردات من السلع 179.5 مليار دولار أمريكي، بانخفاض أكثر من 17٪ عن نفس الفترة من العام الماضي، حيث بلغ القطاع الاقتصادي المحلي 64.1 مليار دولار أمريكي، بانخفاض أكثر من 16٪. %; بلغ قطاع الاستثمار الأجنبي 115.4 مليار دولار أمريكي، بانخفاض أكثر من 17%.
فام دوي
مفيد
العاطفة
مبدع
فريد
الغضب
[إعلان رقم 2]
مصدر
تعليق (0)