بدء اليوم مع أخبار الصحة، ويمكن للقراء أيضًا قراءة المزيد من المقالات: تناول الأطعمة المالحة يمكن أن يسبب سرطان المعدة؛ طريقة جديدة للوقاية من الموت القلبي المفاجئ قبل ظهور الأعراض
اكتشاف جديد: أفضل وقت لتناول الإفطار لتقليل خطر الإصابة بالسكري
توصلت أبحاث جديدة إلى أفضل وقت لتناول وجبة الإفطار لتجنب الإصابة بمرض السكري.
تحدث هذه الحالة غالبًا بسبب عوامل مثل زيادة الوزن أو قلة الحركة، على الرغم من أنها قد تكون وراثية.
ولكن الآن أظهرت الأبحاث أن توقيت تناول وجبة الإفطار يمكن أن يكون له أيضًا تأثير كبير على خطر الإصابة بالأمراض .
غالبا ما يحدث مرض السكري بسبب عوامل مثل زيادة الوزن أو عدم الحركة، على الرغم من أنه قد يكون وراثيا.
كشفت دراسة بحثية جديدة أن تناول وجبة الإفطار قبل الساعة الثامنة صباحاً يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة تصل إلى 59% مقارنة بتناول وجبة الإفطار بعد الساعة التاسعة صباحاً.
وقد أكدت العديد من الدراسات العلاقة بين وقت تناول الطعام خلال اليوم وحالة المرض.
نحن نعلم بالفعل أن توقيت الوجبات يلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم الإيقاعات اليومية بالإضافة إلى التحكم في نسبة السكر في الدم والدهون، لكن القليل من الدراسات بحثت في العلاقة بين توقيت الوجبات ومرض السكري، كما قالت مؤلفة الدراسة آنا بالومار كروس، زميلة ما بعد الدكتوراه في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal، إسبانيا).
وفي إطار الدراسة، قام علماء من فرنسا وإسبانيا بتحليل بيانات 103312 فرنسيًا لإثبات وجود صلة بين تواتر الوجبات وتوقيتها ومعدل الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني . المحتوى التالي لهذه المقالة سيكون على صفحة الصحة في 22 يوليو .
طبيب: تناول الأطعمة المالحة قد يسبب سرطان المعدة
على الرغم من أننا نعلم أن تناول الأطعمة المالحة ليس جيدًا لصحتنا، إلا أن عاداتنا الغذائية تجعل الكثير من الناس يستهلكون الكثير من الملح والأطعمة المالحة. ويقول الخبراء إن هذا الأمر ليس جيداً للمعدة وقد يسبب سرطان المعدة.
توصي منظمة الصحة العالمية بأن لا يتناول كل شخص بالغ أكثر من 5 غرامات من الملح يومياً. بحسب تعليمات إدارة الطب الوقائي (وزارة الصحة)، يُقدر أن 5 جرام من الملح تعادل ملعقة صغيرة كاملة من الملح، 8 جرام من مسحوق التوابل (تعادل 1.5 ملعقة صغيرة كاملة)، 11 جرام من مسحوق التوابل (تعادل ملعقتين صغيرتين كاملتين)، 25 جرام من صلصة السمك (تعادل 2.5 ملعقة كبيرة)، 35 جرام من صلصة الصويا (تعادل 3.5 ملاعق كبيرة)، كمية التوابل المالحة في عبوة واحدة من المعكرونة الفورية. ومع ذلك، فإن العديد من الناس اليوم يتناولون كمية من الملح أكبر من هذه الكمية الموصى بها.
غالبًا ما تحتوي الوجبات العائلية الفيتنامية على العديد من أنواع الصلصات والأطعمة المخللة التي يتم تقديمها معها.
قالت السيدة فو ثي فونج (32 عامًا، مدينة ثو دوك) إن أسرتها المكونة من 4 أفراد تتناول في المتوسط عبوة من الملح تزن كيلوجرامًا واحدًا شهريًا، ناهيك عن التوابل المالحة الأخرى مثل مسحوق التوابل وصلصة السمك وصلصة الصويا والأطعمة المالحة الأخرى الموجودة في السوق. فإذا حسبنا كمية الملح المستهلكة، فإن كل فرد في عائلة السيدة فونج يستهلك 8.3 جرام من الملح.
"إذا أضفنا بهارات أخرى وأطعمة معالجة تحتوي على الصوديوم، فمن المقدر أن كل فرد في عائلتي يأكل حوالي 10-12 جرامًا من الملح. وعلى الرغم من أننا نعلم أن تناول الكثير من الملح ضار، إلا أن عادات الطهي في عائلتنا قوية جدًا، لذلك عندما نطبخ طعامًا خفيفًا، يكون من الصعب تناوله"، شاركت السيدة فونج. وبالمثل، قالت السيدة نجوين ثي هونغ (55 عامًا، تعيش في بين هوا، دونج ناي) إن هناك شخصًا في عائلتها يعاني من ارتفاع ضغط الدم، لذلك نصحها الطبيب أيضًا بتناول الطعام الخفيف. ومع ذلك، عندما يتم إضافة القليل من التوابل إليه، فمن الصعب جدًا تناوله. يمكن للقراء قراءة المزيد من هذا المقال على صفحة الصحة بتاريخ 22 يوليو .
طريقة جديدة تمنع الموت القلبي المفاجئ قبل ظهور الأعراض
في دراسة جديدة نشرت في مجلة "سيركيوليشن"، اكتشف علماء أمريكيون وبريطانيون طريقة جديدة للكشف عن اعتلال عضلة القلب الضخامي القاتل (HCM) قبل ظهور أعراضه.
نجح بحث أجرته جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس في الجمع بين نوعين من تقنيات مسح القلب التي قد تساعد الأطباء في اكتشاف المرض، وهو السبب الرئيسي لقصور القلب والموت القلبي المفاجئ، وتساعد في علاج الحالة في مراحلها الأولى .
اعتلال عضلة القلب الضخامي هو مرض وراثي يسبب أن تصبح جدران عضلات القلب أكثر سماكة من الطبيعي، مما يؤثر على قدرة القلب على ضخ الدم في جميع أنحاء الجسم. وهو السبب الرئيسي لقصور القلب والموت القلبي المفاجئ.
توصل العلماء إلى طريقة جديدة للكشف عن اعتلال عضلة القلب الضخامي القاتل قبل ظهور أعراضه.
قام باحثون من جامعة لندن ومركز بارثس للقلب وجامعة ليدز (المملكة المتحدة) بدراسة قلوب ثلاث مجموعات من المشاركين: أشخاص أصحاء، وأشخاص يعانون بالفعل من اعتلال عضلة القلب الضخامي، وأشخاص لديهم طفرة جينية تسبب المرض ولكن لم تظهر عليهم علامات واضحة للمرض (أي أن عضلة القلب لم تكن سميكة).
وللقيام بذلك، استخدم الباحثون تقنيتين متطورتين لتصوير القلب: تصوير انتشار القلب (cDTI) وتصوير الرنين المغناطيسي القلبي (CMR)، والتي تساعد في الكشف عن المشاكل في الأوعية الدموية الصغيرة التي تغذي عضلة القلب (مرض الأوعية الدموية الدقيقة). ابدأ يومك بأخبار الصحة لرؤية المزيد من محتوى هذه المقالة!
[إعلان رقم 2]
رابط المصدر
تعليق (0)