ابدأ يومك بأخبار الصحة ، ويمكن للقراء أيضًا قراءة المزيد من المقالات: يوضح الأطباء تمارين بسيطة تساعد في الحفاظ على صحة العينين؛ الأرق متى يكون مؤشراً على أمراض الكبد؟ ؛ اكتشاف جديد حول أفضل وقت لتناول الإفطار لمرضى السكري
4 مشروبات عند تناولها ليلاً تساعد في الحفاظ على صحة الكلى
يمكن لعوامل مثل الوراثة والتوتر والشيخوخة أن تؤدي إلى تلف الكلى وزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى. تناول بعض المشروبات في المساء يساعد الكلى على القيام بوظائفها بشكل أفضل ويمنع خطر الإصابة بالأمراض.
الكلى هي واحدة من أهم الأعضاء في الجسم، من تصفية الدم، وموازنة المياه في الجسم إلى تنظيم درجة الحموضة والملح ومستويات البوتاسيوم. إن الكلى الصحية تساعد الجسم على تصفية الفضلات وموازنة الهرمونات بشكل فعال، وذلك بحسب خبراء الصحة في موقع Healthline (الولايات المتحدة الأمريكية).
يحتوي عصير الليمون على عناصر غذائية يمكن أن تساعد في منع حصوات الكلى.
وللحفاظ على صحة الكلى، يمكن للإنسان تناول المشروبات التالية في المساء:
عصير الجزر. تشير بعض الأدلة البحثية إلى أن شرب كوبين صغيرين من عصير الجزر يوميًا يساعد في تطهير الكلى. يساعد البوتاسيوم وفيتامين سي ومضادات الأكسدة الموجودة في العصير على تعزيز المناعة وتحسين وظائف الكلى. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الجزر أيضًا على السترات، والتي تقلل من محتوى الحمض في البول وتساعد على منع تكوين حصوات أكسالات الكالسيوم في الكلى.
الشاي الأخضر. يعد الشاي الأخضر من أفضل المشروبات للكلى لأنه غني بالكاتيكين، وهو أحد مضادات الأكسدة التي تقلل الالتهاب في الجسم. بالإضافة إلى ذلك، فإن شرب الشاي الأخضر قبل النوم (قبل النوم بساعتين على الأقل) يمكن أن يحسن الصحة العامة من خلال تقليل التوتر، ومساعدة الهضم، وفقدان الوزن، والتحكم في نسبة السكر في الدم. الجزء القادم من هذه المقالة سيكون على صفحة الصحة بتاريخ 12 ديسمبر.
الأرق متى يكون مؤشراً على أمراض الكبد؟
الأرق العرضي هو أمر طبيعي. ومع ذلك، إذا استمرت هذه الحالة، فقد يكون ذلك بسبب مشكلة صحية أساسية. ويقول الخبراء إن الأرق لا يكون دائمًا بسبب التوتر، بل قد يكون أيضًا بسبب مشاكل في الكبد.
يمكن أن يؤثر مرض الكبد الدهني على النوم ويسبب صعوبة في النوم. يحدث هذا المرض عندما تتراكم الدهون الزائدة في الكبد وتسبب الالتهاب، مما يؤدي في النهاية إلى التهاب الكبد.
الأرق وصعوبة النوم لا تنتج فقط عن القلق والتوتر بل يمكن أن تنتج أيضًا عن مشاكل في الكبد.
في الواقع، فإن إيقاع النوم والاستيقاظ عند الأشخاص المصابين بالكبد الدهني سيكون مختلفًا قليلاً عن إيقاع النوم والاستيقاظ عند الأشخاص الأصحاء. توصلت دراسة نشرت في مجلة Frontiers in Network Psychology إلى أن حوالي 55% من الأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني يستيقظون في منتصف الليل. كما أنهم يستغرقون وقتًا أطول للنوم.
الكبد الدهني هو اضطراب أيضي يضعف القدرة على تنظيم مستويات الجلوكوز والدهون في الدم. نتيجة هذه الحالة هي اختلال التوازن في الطاقة مما يؤثر على جودة النوم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الكبد لديه أيضًا وظيفة أخرى وهي المشاركة في عملية تنظيم الهرمونات، بما في ذلك هرمون الميلاتونين. يساعدك هذا الهرمون على النوم بسهولة. ومع ذلك، فإن الكبد الدهني يقلل من إنتاج الميلاتونين، مما يؤدي إلى خلل في الساعة البيولوجية، مما يؤدي إلى صعوبة في النوم والبقاء نائما. المحتوى التالي لهذه المقالة سيكون على صفحة الصحة بتاريخ 12 ديسمبر.
اكتشاف جديد حول أفضل وقت لتناول الطعام لمرضى السكري
بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض السكري، فإن تغييرات نمط الحياة، مثل زيادة مستويات النشاط البدني وتحسين النظام الغذائي، يمكن أن تساعد في تحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم وحساسية الأنسولين.
ومع ذلك، تشير الأبحاث الحديثة إلى أن توقيت ممارسة التمارين الرياضية أو تناول الوجبات يلعب أيضًا دورًا مهمًا في تحسين نتائج سكر الدم.
وعلى وجه الخصوص، فإن تناول وجبة الإفطار في الوقت المناسب يمكن أن يكون مفيدًا بشكل كبير في الوقاية من ارتفاع سكر الدم بعد الإفطار.
إن تناول وجبة الإفطار في وقت متأخر، عند الساعة 9:30 صباحًا، يمكن أن يساعد مرضى السكري على تحسين نتائج سكر الدم لديهم بشكل كبير مقارنة بتناول الطعام في الساعة 7 صباحًا.
في دراسة نشرت مؤخرا في مجلة Diabetes & Metabolic Syndrome: Clinical Research & Reviews ، وجد العلماء أن أفضل وقت لتناول وجبة الإفطار يقلل من ارتفاع نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع 2.
للتحقق من التأثيرات المشتركة لتغيير أوقات الإفطار والمشي السريع لمدة 20 دقيقة بعد الإفطار على سكر الدم بعد الوجبة، أجرى خبراء من برنامج أبحاث التغذية والتمارين الرياضية، ومعهد ماري ماكيلوب لأبحاث الصحة، والجامعة الكاثوليكية الأسترالية (أستراليا) تجربة لمدة 6 أسابيع على 14 مريضًا مصابًا بالسكري، تتراوح أعمارهم بين 30 و70 عامًا.
تم تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات، تناولوا وجبة الإفطار في الساعة 7:00، أو 9:30، أو 12:00.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين تناولوا وجبة الإفطار في الساعة 9:30 صباحًا أو في الساعة 12 ظهرًا كان لديهم مستويات سكر الدم بعد الوجبة أقل بكثير مقارنة بمن تناولوا وجبة الإفطار في الساعة 7 صباحًا. ابدأ يومك بأخبار الصحة لرؤية المزيد من محتوى هذه المقالة!
[إعلان رقم 2]
المصدر: https://thanhnien.vn/ngay-moi-voi-tin-tuc-suc-khoe-nen-uong-gi-de-than-khoe-185241211232830531.htm
تعليق (0)