Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

مقبرة عمرها 4400 عام تحتوي على جسد مومياء لصهر الفرعون

VnExpressVnExpress30/09/2023

[إعلان 1]

أعاد علماء الآثار اكتشاف مقبرة مفقودة تحتوي على مومياء سليمة لمسؤول مصري قديم تزوج ابنة الفرعون.

أعيد اكتشاف الجانب الشرقي للمقبرة بعد أن ظل مدفونًا تحت رمال الصحراء لمدة 160 عامًا تقريبًا. الصورة: المعهد الأثري التشيكي

أعيد اكتشاف الجانب الشرقي للمقبرة بعد أن ظل مدفونًا تحت رمال الصحراء لمدة 160 عامًا تقريبًا. الصورة: المعهد الأثري التشيكي

تعود المقبرة إلى بتاحشبسيس، الذي عاش منذ حوالي 4400 عام، في القرنين الخامس والعشرين والرابع والعشرين قبل الميلاد. وقال باحثون في المعهد الأثري التشيكي بجامعة تشارلز في براغ إنهم حددوا موقع المقبرة بالقرب من موقعي أبوصير وسقارة في عام 2022 باستخدام صور الأقمار الصناعية وفحص الخرائط القديمة. وأفادت مجلة نيوزويك في 29 سبتمبر/أيلول أن أعمال الحفر جرت في الموقع هذا العام.

تم الكشف جزئيا عن القبر منذ ما يقرب من 160 عاما من قبل الباحث الفرنسي أوغست مارييت، الذي اكتشف بابًا زائفًا متقنًا به عارضة داعمة. ولكن بعد فترة وجيزة من اكتشافه، اختفى القبر تحت رمال الصحراء.

يحتوي الباب الوهمي والعتب على معلومات حول المهنة الرسمية لبتاحشبسيس، ويرويان قصة تعليمه في بلاط منقرع، الفرعون القديم الذي ولد في عام 2532 وتوفي في عام 2504 قبل الميلاد. وبحسب المعلومات الموجودة على الباب الوهمي، تزوج بتاحشبسيس ابنة أوسركاف، الفرعون الذي حكم لفترة وجيزة في أوائل القرن الخامس والعشرين قبل الميلاد.

"يكشف المقطع الدعائي أن بتاحشبسيس كان أول مسؤول غير ملكي في التاريخ المصري يُسمح له بالزواج من أميرة"، حسبما قال المعهد الأثري التشيكي. بناءً على المعلومات الموجودة على العتب، يُعتبر بتاحشبسيس أكثر تميزًا، إذ يُعتقد أنه كان صاحب فكرة ضم أوزوريس، إله الحياة والموت الشهير، إلى البانثيون المصري. ونظرًا لأهمية بتاحشبسيس السياسية والتاريخية والدينية، يُعدّ هذا القبر من أبرز الاكتشافات الحديثة في علم الآثار المصري.

كشفت الحفريات في الموقع عن وجود هيكل علوي يبلغ طوله 41.8 متر وعرضه 21.9 متر في المقبرة. ويحتوي على غرفة ضريح سليمة نسبيًا، وزخارف مرسومة عند المدخل وممر طويل. يعتقد علماء الآثار أن المقبرة تعرضت لسرقة القطع الأثرية، لكن بعض الأغراض الجنائزية والقرابين والجرار وسمكة محنطة كانت لا تزال محفوظة.

كما عثر الفريق على تابوت مفتوح أحد أركانه وبداخله مومياء بتاحشبسيس سليمة. وتقدم نتائج فحص علماء الأنثروبولوجيا المصريين للمومياوات بيانات جديدة مهمة عن تطور ممارسات التحنيط خلال عصر المملكة القديمة في مصر، والذي استمر من حوالي 2700 إلى 2200 قبل الميلاد.

آن كانج (وفقًا لمجلة نيوزويك )


[إعلان 2]
رابط المصدر

تعليق (0)

No data
No data

نفس الموضوع

نفس الفئة

كهف سون دونغ هو من بين أفضل الوجهات "السريالية" كما لو كان على كوكب آخر
حقل طاقة الرياح في نينه ثوان: تسجيل "الإحداثيات" لقلوب الصيف
أسطورة صخرة الفيل الأب وصخرة الفيل الأم في داك لاك
منظر لشاطئ مدينة نها ترانج من الأعلى

نفس المؤلف

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

النظام السياسي

محلي

منتج