أخطاء النوم تزيد من خطر الإصابة بالسرطان
تشير العديد من الدراسات إلى أن بعض عادات النوم تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
يحدث الكثير داخل أجسادنا أثناء نومنا. لأنه عندما تنام، سيتم تعزيز عقلك، وستبدأ العديد من الإصابات في الشفاء، وسيتم تعزيز نظام المناعة لديك وعملية التمثيل الغذائي. ولذلك، فليس من المستغرب أن يؤدي قلة النوم واضطراب الساعة البيولوجية للجسم إلى الإصابة بالأمراض، بما في ذلك السرطان.
تشير العديد من الدراسات إلى أن بعض عادات النوم تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. الأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية، أو ينامون أثناء النهار ويبقون مستيقظين في الليل، أو ينامون أقل من 7 ساعات في الليلة أو يعانون من الحرمان من النوم لفترات طويلة، يزداد لديهم خطر الإصابة بالسرطان، بحسب موقع Healthline (الولايات المتحدة الأمريكية) المتخصص في الأخبار الصحية.
الحرمان من النوم لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان
وفي مراجعة نشرت عام 2019، قالت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان إن الأشخاص الذين ينامون بانتظام أثناء النهار ويبقون مستيقظين في الليل لمدة 10 سنوات أو أكثر معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بالسرطان.
نحن جميعًا لدينا ساعة بيولوجية داخلية تسمى الإيقاع اليومي أو الدورة البيولوجية. إنها الساعة المكونة من 24 ساعة والتي تملي علينا متى نشعر بالنعاس، والجوع، واليقظة.
يوم جديد مع أخبار الصحة، يرجى متابعة قراءة المقال أخطاء النوم تزيد من خطر الإصابة بالسرطان على موقع ثانه نين أخبار الصحة عبر الإنترنت في اليوم الجديد 10 مارس. يمكنك أيضًا قراءة مقالات أخرى عن النوم مثل: كيف يؤثر الذهاب إلى النوم مبكرًا على الجسم؟؛ الدكتور نجوين نهو فينه: الشخص الذي "يفك شفرة" النوم لمساعدة المرضى على العيش بسعادة...
اكتشاف مدهش حول تأثير رائحة الفاكهة الناضجة على السرطان
توصلت دراسة بحثية جديدة نشرت في المجلة العلمية eLife إلى أن رائحة الفاكهة الناضجة يمكن أن توقف نمو الخلايا السرطانية.
وبناءً على ذلك، فإن رائحة الفاكهة الناضجة يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على التعبير الجيني خارج الأنف، مما قد يدعم علاج السرطان والأمراض العصبية التنكسية، وفقًا لمجلة العلوم Science Alert.
منذ تفشي جائحة كوفيد-19، دفع الاهتمام المتزايد بحاسة الشم إلى مزيد من الاستكشاف في مجال البحوث المتعلقة بالشم.
رائحة الفاكهة الناضجة قد تمنع نمو الخلايا السرطانية
أظهرت الدراسات الحديثة وجود ارتباط ملحوظ بين الرائحة والتعبير الجيني، وهو ما يتعدى حدود تجويف الأنف. وقد أثارت هذه النتائج تكهنات بين العلماء حول التطبيقات العلاجية المحتملة للمركبات المتطايرة، وخاصة في مكافحة السرطان والأمراض العصبية التنكسية.
والآن، تظهر أبحاث جديدة أن الروائح - مثل تلك التي تنبعث من الفاكهة الناضجة - يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في طريقة التعبير عن الجينات داخل الخلايا البعيدة عن الأنف.
وقد دفعت هذه النتائج العلماء إلى التساؤل عما إذا كان استنشاق المركبات المتطايرة في الهواء قد يكون وسيلة لعلاج السرطان أو إبطاء الأمراض العصبية التنكسية.
يوم جديد مع أخبار الصحة، ندعوك لاستكمال قراءة المقال اكتشاف غير متوقع حول تأثير رائحة الفاكهة الناضجة على السرطان على موقع ثانه نين أخبار الصحة أونلاين في اليوم الجديد 10 مارس. يمكنك أيضًا مشاهدة أخبار أخرى عن السرطان مثل: إنجاز: الاختبارات تكشف السرطان مبكرًا، مما يساعد المرضى على الحصول على العلاج في الوقت المناسب؛ إيجاد طريقة لعلاج السرطان من الفيتامينات الموجودة في الموز والدجاج...
خبيرة تغذية: هذه هي الفواكه الأربعة الأكثر صحية
الفواكه هي هدية الطبيعة، وقد ثبت علميًا أن دمجها في نظامك الغذائي المنتظم مفيد جدًا لصحتك.
في حين أن جميع الفواكه مفيدة، هناك أربع فواكه يقول خبراء التغذية إنها الأكثر صحية، وفقًا لموقع أخبار الصحة Parade .
التوت الأزرق
تشير الأبحاث إلى أن تناول التوت الأزرق بانتظام يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
تتفق خبيرتا التغذية إليسيا كارتليدج (المقيمة في كندا) وكريستي روث (المقيمة في الولايات المتحدة) على أنه في حين أن جميع الفواكه لها فوائد غذائية، فإن الأكثر صحة هو التوت الأزرق. لأنها غنية بالعناصر الغذائية - وخاصة الأنثوسيانين والبوليفينول والتي تعتبر من العناصر الغذائية النباتية المحتملة.
وقد ثبت أن الأنثوسيانين الموجود في التوت الأزرق يعمل على تقليل الالتهاب في الدماغ، ويدعم الذاكرة والإدراك والمزاج، كما يقول كارتليدج.
تعتبر مضادات الأكسدة الموجودة في التوت الأزرق مفيدة أيضًا للقلب. تشير الأبحاث إلى أن تناول التوت الأزرق بانتظام يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
يعتبر التوت الأزرق مفيدًا أيضًا للأمعاء، حيث يساعد على تغذية البكتيريا المفيدة وتعزيز صحة الأمعاء.
يحتوي التوت الأزرق أيضًا على فيتامين C الداعم للمناعة والمنجنيز وهو أحد المصادر الرئيسية لفيتامين K، كما يوضح كارتليدج.
تفاحة
يمكن للألياف الموجودة في التفاح أيضًا أن تعمل على إبطاء إفراغ المعدة، مما يساعد على إنقاص الوزن ومحاربة السمنة.
قالت خبيرة التغذية سارة رويفين، التي تعمل في الولايات المتحدة، إن التفاح من أكثر الفواكه الصحية لأنه يحتوي على الكثير من الألياف وفيتامين سي والبوليفينول، وهو نوع من مضادات الأكسدة.
تشير الأبحاث إلى أن تناول تفاحتين بشكل منتظم يوميًا يمكن أن يساعد في خفض مستوى الكوليسترول السيئ LDL، وبالتالي فهو مفيد جدًا للقلب.
يوم جديد مع أخبار الصحة، يرجى متابعة قراءة المقال خبيرة التغذية: هذه هي أفضل 4 فواكه للصحة على موقع ثانه نين أخبار الصحة عبر الإنترنت في اليوم الجديد 10 مارس. يمكنك أيضًا الاطلاع على مقالات أخرى عن الفواكه مثل: من يجب عليه الحد من تناول البطيخ؟؛ الأفوكادو مغذي ولكن من الذي يجب أن يتجنب تناوله؟
وبالإضافة إلى ذلك، في يوم الأحد 10 مارس، هناك العديد من المقالات الإخبارية الصحية الأخرى مثل: ...
يوم جديد مع أخبار صحية نتمنى لكم أحدًا سعيدًا ومبهجًا.
[إعلان رقم 2]
رابط المصدر
تعليق (0)