وبناء على ذلك، قام أعضاء اتحاد الشباب في حرس الحدود الإقليمي بالتنسيق مع منظمات اتحاد الشباب ولجان الحزب والسلطات المحلية والجمعيات ومجموعات المتطوعين داخل وخارج المقاطعة لتقديم منزلين للأسر التي تعيش ظروفًا صعبة (70 مليون دونج / منزل)؛ 270 هدية (106 مليون دونج)؛ 10 منح دراسية للطلاب الفقراء الذين يتغلبون على الصعوبات (مليون دونج/منحة دراسية)؛ التبرع بـ 200 وجبة للأشخاص والطلاب في ظروف صعبة؛ المشاركة في مساعدة الناس على التخلص من 3 منازل مؤقتة ومتهالكة.



وفي الوقت نفسه، نشر تاريخ خطوط الحدود، وعلامات الحدود الوطنية، واللوائح القانونية المتعلقة بإدارة الحدود وحمايتها. تبرعت الوحدتان التوأم بـ 100 علم وطني و 20 مليون دونج نقدًا.

كما نظمت الوحدات تبادلات ثقافية وفنية، وتدريبات بدنية ورياضية، وتنظيف المناظر الطبيعية البيئية، وأطلقت حملة بارزة لبناء منطقة حضرية حضارية في عام 2025، بمشاركة العديد من الكوادر وأعضاء اتحاد الشباب والمتطوعين.



وتبلغ القيمة الإجمالية للأنشطة ما يقرب من 400 مليون دونج. من الآن وحتى نهاية "شهر الشباب" و"شهر حدود مارس"، تواصل وكالات ووحدات حرس الحدود الإقليمي القيام بأنشطة مثيرة، بالتعاون مع أعضاء اتحاد الشباب المحلي والشباب، لترك بصمة شباب الحدود على الحدود الجنوبية الغربية للوطن.
جيا خانه - توان كيت
تعليق (0)