في 28 أبريل، أصدرت جامعة ثاي بينه للطب والصيدلة بيانًا يدحض المعلومات التي انتشرت على شبكات التواصل الاجتماعي والتناقل الشفهي في الأيام الأخيرة حول علاقة رومانسية بين طالب دولي ومسؤول بالمدرسة.
وتؤكد المدرسة أن هذه المعلومات غير صحيحة تماما.
وقالت المدرسة إنه بعد تلقي معلومات عن وجود علاقة رومانسية بين طالب دولي ومسؤول بالمدرسة، وجهت قيادة المدرسة قسم التعاون الدولي وممثل اللجنة التنفيذية لاتحاد الشباب بالمدرسة لعقد اجتماع في 23 أبريل مع رئيس وفد الطلاب الدولي والطالب الدولي.
وفي الاجتماع، أكد الطالب الدولي: "أثناء دراستي في جامعة ثاي بينه للطب والصيدلة، لم تكن هناك أي علاقة عاطفية أو أي فعل تسبب في ضرر جسدي أو عقلي بيني وبين موظفي المدرسة".
وفي 25 أبريل/نيسان، اجتمعت اللجنة التنفيذية للحزب بالمدرسة لمراجعة المعلومات، وأكدت أن الشائعات كاذبة تماما ولا أساس لها من الصحة، وتؤثر على سمعة المدرسة وموظفيها وطلابها.
وأرسلت المدرسة إعلانا إلى جميع الوحدات وجميع المسؤولين والموظفين في المدرسة، وجاء فيه بوضوح: "إذا قامت أي مجموعة أو فرد بالإدلاء بتصريحات أو نشر معلومات كاذبة حول الحادث المذكور أعلاه، فسوف يتحمل المسؤولية الكاملة أمام القانون والمدرسة".
في السابق، في الأيام الأخيرة، كان الرأي العام في مقاطعة ثاي بينه مضطربًا بسبب الأخبار التي تفيد بأن طالبًا دوليًا يدرس في جامعة ثاي بينه للطب والصيدلة كان له علاقة تجاوزت الحد مع الموظفين والمعلمين في المدرسة.
وكانت القصة أيضًا مليئة بالعديد من التفاصيل غير الحقيقية، مما أثر سلبًا على المدرسة وكذلك على الطلاب الدوليين.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)