في فترة ما بعد الظهر من يوم 6 مايو، كان شاطئ سام سون مليئًا بالسياح والسكان المحليين الذين يسبحون. بعد ثلاثة أيام متتالية من الحرارة الشديدة، مع تجاوز درجات الحرارة في العديد من الأماكن في مقاطعة ثانه هوا 40 درجة مئوية، فإن السباحة في البحر هي الخيار الأول للسكان المحليين والسياح الذين يريدون التبريد وإيجاد شعور بالبرودة.
وبحسب ملاحظة المراسل، ففي فترة ما بعد الظهر من يوم 6 مايو، كان البحر يعاني من أمواج عالية ومد وجزر ومياه غير واضحة، لكن السياح والناس ما زالوا يتوافدون على الشاطئ للسباحة.
يسبح العديد من الأشخاص بعيدًا عن الشاطئ ويستحمون في مناطق خطيرة محتملة حيث تتحطم الأمواج، لذلك يتعين على رجال الإنقاذ على الشاطئ إطلاق صافراتهم بشكل مستمر والإشارة إلى السباحين للعودة إلى مكان أقرب إلى الشاطئ.
فيما يلي بعض الصور التي سجلها مراسلو ثانه نين بعد ظهر يوم 6 مايو:
توافد عشرات الآلاف من الأشخاص والسياح إلى شاطئ سام سون بعد ظهر يوم 6 مايو.
عندما تتجاوز الحرارة 40 درجة مئوية، فإن السباحة في البحر هي أفضل طريقة للتبريد.
تختار العديد من العائلات إحضار أطفالها إلى الشاطئ ليكون لديهم مساحة للعب والاسترخاء.
طفلان يلعبان على شاطئ سام سون
يستمتع السياح بأمواج المحيط
تحذر قوات خفر السواحل السياح مرارا وتكرارا من السباحة بعيدا عن الشاطئ.
نظرة سريعة الساعة 8 مساءً: نشرة الأخبار البانورامية ليوم 6 مايو
بفضل امتلاكها لأجمل شاطئ في الشمال، حددت سلطات مدينة سام سون هدفًا لاستقبال أكثر من 7 ملايين زائر في عام 2023.
خلال عطلتي 30 أبريل و1 مايو الأخيرتين فقط، استقبلت سام سون حوالي 850 ألف زائر.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)