![]() |
1. المعركة بين الجيش الروسي والجيش المغولي. وقعت معركة كوليكوفو في 8 سبتمبر 1380، بين جيش دوقية موسكو الكبرى بقيادة الدوق الأكبر دميتري دونسكوي وجيش القبيلة الذهبية - مملكة المغول - بقيادة الجنرال ماماي. الصورة: بينتريست. |
![]() |
2. حدثت مبارزة قبل بدء المعركة. وفقًا للأسطورة، حدثت مبارزة بين محاربين يمثلان الجانبين قبل بدء المعركة رسميًا، وفاز المحارب الروسي، مما أشار إلى الحظ السعيد لجيشهم. الصورة: بينتريست. |
![]() |
3. استخدم الجيش الروسي تكتيكات الكمين للفوز. كان أحد العوامل الرئيسية في انتصار روسيا هو وجود جيش احتياطي مختبئ في الغابة، والذي هاجم فجأة الجناح المغولي بينما كانت المعركة مستعرة. الصورة: بينتريست. |
![]() |
4. كانت هذه واحدة من المعارك الكبرى الأولى للجيش الروسي. قبل معركة كوليكوفو، كانت الإمارات الروسية منقسمة في كثير من الأحيان ولم يكن لديها جيش موحد. وقد شهدت هذه المعركة ظهور قوة عسكرية موحدة تحت قيادة موسكو. الصورة: بينتريست. |
![]() |
5. تم تكريم الدوق الأكبر دميتري دونسكوي باعتباره بطلاً. بعد هذا النصر، تم الترحيب بديمتري دونسكوي باعتباره رمزًا للروح القتالية الروسية، وكان أول شخص في التاريخ يُطلق عليه لقب "دونسكوي" (بمعنى "محارب نهر الدون"). الصورة: بينتريست. |
![]() |
6. ولم تكن هذه المعركة الحاسمة التي أنهت حكم القبيلة الذهبية. وعلى الرغم من أن الروس حققوا نصراً ساحقاً، إلا أن القبيلة الذهبية استمرت في السيطرة على روسيا لمدة تقرب من 100 عام بعد ذلك. ومع ذلك، فإن هذا النصر عزز الروح الوطنية الروسية واعتزازها. الصورة: بينتريست. |
![]() |
7. بعد المعركة، كان على الجيش الروسي أن يواصل دفع الجزية للقبيلة الذهبية. وعلى الرغم من هذا النصر الساحق، استمرت الإمارات الروسية في دفع الجزية للقبيلة الذهبية حتى عام 1480، عندما أنهى إيفان الثالث الحكم المغولي رسميًا. الصورة: بينتريست. |
![]() |
8. تعتبر معركة كوليكوفو رمزًا للوطنية الروسية. تعتبر معركة كوليكوفو اليوم حدثًا مهمًا في التاريخ الروسي، حيث ترمز إلى روح المقاومة والوحدة الوطنية. الصورة: بينتريست. |
<
أعزائي القراء، يرجى مشاهدة الفيديو: كاتدرائية نوتردام | تلفزيون في تي في
المصدر: https://khoahocdoisong.vn/tran-chien-oanh-liet-cua-nguoi-nga-truoc-quan-mong-co-nam-1380-post266003.html
تعليق (0)