ظهرت صباح اليوم 27 مارس/آذار، معلومات مفاجئة على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بأن لاعب خط الوسط نجوين كوانج هاي غيّر حالته إلى أعزب على صفحته على فيسبوك التي يتابعها أكثر من 2.4 مليون شخص.
يقدم كوانج هاي أداءً جيدًا مع المنتخب الوطني الفيتنامي.
وقد حظيت هذه المعلومات باهتمام كبير من مجتمع الإنترنت لأنها حدثت في وقت كانت فيه زوجته - تشو ثانه هوين - متورطة في العديد من الفضائح.
وعلى وجه التحديد، اتهمت زوجة كوانج هاي مؤخرًا من قبل العديد من الأشخاص بالمبالغة في الإعلان عن حليب الأطفال، وفي وقت لاحق اضطرت إلى الاعتذار.
وبعد أيام قليلة، استمرت تشو ثانه هوين في الدخول في جدالات مع أختها التي كانت قريبة منها في السابق، والتي قيل إنها كانت ترشدها وتدعمها وتساعدها في دخول عالم الأعمال وتحقيق الكثير من النجاح اليوم.
ومن المعروف أن تشو ثانه هوين والمرأة المذكورة كان لديهما علاقة عمل طويلة الأمد. لكن بعد ذلك انفصل الجانبان وبدأا في القيام بأعمال تجارية بشكل منفصل لأنهما لم يتمكنا من إيجاد أرضية مشتركة في العمل.
في هذه الحالة، أكدت تشو ثانه هوين أنها تعرضت للضرب وإغواء موظفيها من قبل أختها المقربة سابقًا.
بعد ذلك، نشرت مقالاً جاء فيه: "عندما يقع نمر في مأزق، لا يصح للكلب أو القطة أن يتكلم. التنين العالق ليس على قدم المساواة مع الروبيان. الرجل النبيل لا يسلك نفس الطريق مع شخص تافه."
على الرغم من أن تشو ثانه هوين أوضحت أن هذا المنشور كان يستهدف زميلتها السابقة في العمل فقط، إلا أن مستخدمي الإنترنت اعتقدوا أنها كانت تُظهر تفوقها وتنظر بازدراء إلى الآخرين.
ولهذا السبب فإن خبر تغيير اللاعب كوانغ هاي لحالته على الفيسبوك إلى أعزب جعل الكثير من الناس "يخمنون" السبب المتعلق بعلاقته مع تشو ثانه هوين بعد فضيحتها.
ومع ذلك، وفقًا للتحقيق الذي أجراه مراسل صحيفة البناء، فإن حقيقة أن كوانغ هاي غيّر حالته على فيسبوك إلى أعزب بينما كانت زوجته متورطة في فضيحة ليست صحيحة.
في الواقع، فإن النجم المولود في عام 1997 حافظ على هذا النظام لفترة طويلة ولم يتغير أي شيء حتى بعد زواجه من تشو ثانه هوين.
أما كوانج هاي، فقد عاد للتو من اجتماع مارس 2025 مع المنتخب الفيتنامي. خلال أيام الفيفا في مارس 2025، سجل نجم دونج آنه هدفًا ضد لاوس.
المصدر: https://www.baogiaothong.vn/he-lo-bat-ngo-viec-quang-hai-doi-ve-tinh-trang-doc-than-tren-mang-xa-hoi-192250327112119187.htm
تعليق (0)