هناك أدلة متزايدة على أن التغيرات في القطب الشمالي يمكن أن تخلق ظروفًا جوية أكثر تطرفًا في المملكة المتحدة، وفقًا لـ EAC.
ودعا رئيس اللجنة الفرعية للدراسات القطبية في مجلس شرق أفريقيا، النائب جيمس جراي، الحكومة إلى تعيين "مبعوث خاص للقطب الشمالي"، وقال إن الحكومة لا تولي اهتماما كافيا للقطب الشمالي، وأن عدم وجود سياسة للقطب الشمالي هو "فرصة ضائعة". ودعا الوزراء إلى عقد اجتماعات دورية بسبب التغيرات الكبيرة التي تشهدها المنطقة.
وخلص التقرير إلى أن الكثير من منطقة القطب الشمالي لم تحظ بالدراسة الكافية، وأن هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات حول كيفية تأثير التغيرات في القطب الشمالي على حياة الناس.
وفي التقرير، يشير المجلس الاستشاري البيئي إلى أبحاث تظهر أن درجة حرارة القطب الشمالي ترتفع أربع مرات أسرع من بقية العالم. وتدعو اللجنة حكومة المملكة المتحدة إلى وضع القطب الشمالي على الأجندة السياسية ، والالتزام بتعهد أكثر طموحا لخفض الانبعاثات، وقيادة جهود البحث العلمي العالمية في القطب الشمالي.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)