وطلب السيد رئيس الوزراء استكمال مشاريع القوانين في اتجاه تجسيد وتأسيس سياسات الحزب؛ إن اللامركزية والتفويض والترخيص الشامل تسير جنبًا إلى جنب مع تصميم أدوات المراقبة والتفتيش.
في صباح يوم 18 أبريل/نيسان، وفي ختام الاجتماع الحكومي المواضيعي الثاني حول التشريع في أبريل/نيسان، طلب رئيس الوزراء فام مينه تشينه تنفيذ 6 مبادئ في التشريع و6 مبادئ في تنظيم القوانين وتنفيذها وإنفاذها.
وفي الاجتماع استعرضت الحكومة خمسة محتويات وأبدت تعليقاتها عليها، بما في ذلك: مشروع قانون بتعديل واستكمال عدد من مواد قانون التخطيط؛ مشروع قانون الموازنة العامة للدولة (معدل)؛ مشروع قانون بتعديل وتكملة عدد من مواد قانون المناقصات، وقانون الاستثمار في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وقانون الجمارك، وقانون ضريبة الصادرات والواردات، وقانون الاستثمار، وقانون الاستثمار العام، وقانون إدارة واستخدام الأصول العامة؛ مشروع قانون بتعديل وتكملة عدد من مواد قانون المؤسسات؛ مشروع قانون بتعديل وتكملة قانون مؤسسات الإئتمان.
وفيما يتعلق بمشروع قانون تعديل واستكمال عدد من مواد قانون التخطيط، ناقش أعضاء الحكومة بحماس المحتويات التي تحتاج إلى تعديل لتتناسب مع الترتيب التنظيمي للنظام السياسي وترتيب الوحدات الإدارية المحلية، وخاصة المحتويات التي تتداخل بين التخطيط الوطني والتخطيط الإقليمي والتخطيط الإقليمي والتخطيط القطاعي والميداني؛ إصدار سلطة الموافقة على التخطيط؛ إنشاء مجلس تقييم التخطيط
وجه رئيس الوزراء بتطوير قانون التخطيط في اتجاه ضمان بناء التخطيط بشكل متناغم مع الطبيعة، وتعزيز الإمكانات الفريدة والفرص المتميزة والمزايا التنافسية لكل وحدة؛ كن حكيماً، انظر إلى أبعد مدى، فكر بعمق، افعل أشياء عظيمة؛ التخطيط الوطني يجب أن يتم من قبل الأمة؛ يجب أن يعتمد التخطيط الإقليمي والإقليمي على التخطيط الوطني؛ يتم التخطيط الإقليمي من قبل المقاطعة؛ يجب أن يكون هناك تخطيط صناعي، يتم تنفيذه من قبل الصناعة؛ هناك منظمة للتقييم، ولكن المسؤولية يجب أن تكون فردية.
ناقش المندوبون ضرورة ونظام وإجراءات ومحتويات مشروع القانون الأساسي لتعديل واستكمال عدد من مواد قانون المؤسسات، وخاصة المحتويات لإزالة ومعالجة الصعوبات والنقائص في قانون المؤسسات الحالي، فضلاً عن تعديل المحتويات للامتثال للأحكام واللوائح الدولية التي تشارك فيها فيتنام.
وطلب رئيس الوزراء استكمال مشروع القانون بما يضمن تقليص الإجراءات الإدارية؛ ضمان حرية عمل المؤسسات؛ تحسين بيئة الاستثمار والأعمال؛ تعبئة كافة الموارد للاستثمار التنموي؛ تعزيز إدارة الدولة دون خلق إجراءات جديدة
وفي مشروع قانون الموازنة العامة للدولة (المعدل)، ناقشت الحكومة القانون المقدم من الوزارة بإلغاء 6 مواد واستكمال 14 مادة وإضافة 13 مادة جديدة، بهدف استكمال السياسات القانونية المتعلقة بإيرادات ونفقات الموازنة العامة للدولة، بما يتناسب مع الوضع الجديد.
وطلب رئيس الوزراء أن يتم تصميم القانون لضمان ابتكار أقوى، حيث يجب أن يتبع عن كثب الاتجاه ويؤسس لقرار الحزب؛ زيادة الإنفاق على الاستثمار التنموي؛ إزالة آلية الطلب والعطاء؛ زيادة الاحتياطي؛ تصميم سلطة الجمعية الوطنية في اتخاذ القرار بشأن توجهات السياسة، والقرار بشأن المستوى الإجمالي، وهيكل الإنفاق، والمشاريع الرئيسية الوطنية؛ تعزيز اللامركزية؛ التركيز على رقمنة إيرادات ونفقات الميزانية؛ الإنفاق العام والشفاف في الموازنة...
وفيما يتعلق بمشروع القانون المعدل والمكمل لعدد من مواد قانون المناقصات، وقانون الاستثمار في نموذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وقانون الجمارك، وقانون ضريبة التصدير، وضريبة الاستيراد، وقانون الاستثمار، وقانون الاستثمار العام، وقانون إدارة واستخدام الأصول العامة، وبالتوافق بشكل أساسي مع آراء النواب، طلب رئيس الوزراء تعديل القانون، مع تحديد جميع القرارات المركزية ذات الصلة؛ تعديل بعض محتويات القوانين المذكورة أعلاه لتتوافق مع نظام الحكم المحلي على المستويين؛ مواصلة تعزيز اللامركزية وتفويض السلطة؛ معالجة المشاكل والقضايا العاجلة لتعزيز النمو...
وفي ختام الاجتماع، أشاد رئيس الوزراء فام مينه تشينه بشدة بالجهود والتحضيرات النشطة التي قامت بها الوزارات والهيئات، والتعليقات الحماسية والمسؤولة والعملية والجيدة التي أبداها أعضاء الحكومة والمندوبون الذين حضروا الاجتماع؛ - مطالبة الوزراء ورؤساء القطاعات بالتركيز على توجيه واستكمال ملفات مشاريع القوانين بشكل عاجل وفقاً للأنظمة لعرضها على مجلس الأمة في دورته التاسعة في مايو 2025.
ويكلف رئيس مجلس الوزراء نواب رئيس مجلس الوزراء بتوجيه مراجعة واستكمال مشاريع القوانين بشكل مباشر؛ تكليف ديوان الحكومة برئاسة الاجتماع والتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية لاستيعاب كامل آراء أعضاء الحكومة وآراءهم في الاجتماع؛ استكمال وتقديم قرار الدورة الخاصة بالتشريع على الفور للإصدار ليكون بمثابة أساس للوزارات والهيئات للبحث واستيعاب واستكمال وتقديم مشاريع القوانين والقرارات.
وطلب السيد رئيس الوزراء استكمال مشاريع القوانين في اتجاه: تحديد سياسات الحزب وتأسيسها؛ إن اللامركزية والتفويض والتفويض الشامل تسير جنبًا إلى جنب مع تصميم أدوات المراقبة والتفتيش؛ تخصيص الموارد؛ تقليل الإجراءات الإدارية؛ تعزيز التنسيق بين الوزارات والفروع؛ استثمار الجهد والذكاء في صنع القانون؛ سن قانون واحد لتعديل العديد من القوانين؛ ضمان "6 واضحة" في عمل صياغة مشاريع القوانين: "واضحة: المحتويات المحذوفة؛ المحتويات المعدلة والمحسنة؛ المحتويات المكملة؛ محتويات تقليص الإجراءات الإدارية وتبسيطها؛ محتويات اللامركزية وتفويض السلطة؛ القضايا ذات الآراء المختلفة والقضايا الأخرى التي تحتاج إلى الإبلاغ عنها إلى الحكومة الدائمة والحكومة ورئيس الوزراء للنظر فيها والتوجيه"، مع ضمان "6 واضحة "الأشخاص والعمل والوقت والمسؤولية والمنتج والسلطة" في عملية تنظيم وتنفيذ القانون.
وطلب رئيس مجلس الوزراء من الوزراء ورؤساء الأجهزة الوزارية المكلفين برئاسة صياغة مشاريع القوانين والأنظمة والقرارات أن يوجهوا بشكل مباشر أعمال صياغة وتقديم مشاريع القوانين والأنظمة والقرارات؛ التنسيق بشكل فعال مع وكالات الجمعية الوطنية في تقديم واستلام واستكمال وتقديم مشاريع القوانين والأنظمة والقرارات؛ إبلاغ الجهات المختصة بالقضايا الناشئة.
ووجه رئيس الوزراء وزارة العدل برئاسة والتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية لمراجعة وإعداد مقترحات تطوير القوانين والأنظمة والقرارات للبرنامج التشريعي لعام 2026 بشكل استباقي؛ تنظيم ملخص لتنفيذ الاستنتاج رقم 19-KL/TW للمكتب السياسي بشأن اتجاه التشريع لفترة الجمعية الوطنية الخامسة عشرة، وعلى هذا الأساس، البحث واقتراح التوجه التشريعي لفترة الجمعية الوطنية السادسة عشرة./.
مصدر
تعليق (0)