الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يلقي خطاب النصر في ولاية نيفادا بفندق في لاس فيغاس في 8 فبراير.
يعتقد عدد متزايد من الناخبين الأميركيين أن فترة ولاية الرئيس جو بايدن كانت سيئة، في حين يستعد مالك البيت الأبيض الحالي لدخول مباراة العودة مع الرئيس السابق ترامب في الانتخابات الأميركية عام 2024.
كما قام الناخبون الأمريكيون بإعادة تقييم أداء السيد ترامب خلال فترة ولايته كرئيس للولايات المتحدة من عام 2017 إلى عام 2021، وقالوا إنه كان أفضل من المتوقع.
وقال 14% فقط من الناخبين إن أداء بايدن كان أفضل مما توقعوا، بينما قال 42% إن أداءه كان أسوأ.
ومع ذلك، فإن 40% من الناخبين صنفوا ولاية الرئيس ترامب بأنها أفضل من المتوقع، في حين صنفها 29% بأنها أسوأ.
وتُعد الأرقام الأخيرة علامة إيجابية بالنسبة للسيد ترامب، الذي فاز للتو في الانتخابات التمهيدية لاختيار المرشح الجمهوري للانتخابات الأمريكية لعام 2024 في ولاية نيفادا.
قد تخضع السلع الصينية لضريبة تزيد عن 60% في حال إعادة انتخاب ترامب
فاز السيد ترامب بكل الأصوات الانتخابية الـ25 في ولاية نيفادا في الثامن من فبراير.
وأظهر استطلاع مماثل أجرته شبكة إن بي سي نيوز في أغسطس/آب 2018 أن 29% من الناخبين أشادوا بأداء ترامب خلال فترة ولايته، في حين توقع 27% أن الوضع سوف يزداد سوءا في الأشهر المقبلة.
وبحسب شبكة إن بي سي نيوز، فإن الأرقام الضعيفة التي حققها الرئيس بايدن تأتي من الإحباط داخل الحزب الديمقراطي.
في حين قال 52% من الديمقراطيين إن أداء بايدن في منصبه كان متوافقا مع توقعاتهم، قال 30% إنه كان أفضل وقال 18% إنه كان أسوأ.
أما بالنسبة للسيد ترامب، فقد أشاد 80% من الجمهوريين بفترة ولايته، بينما قال 6% فقط إنها كانت أسوأ.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)