"الرؤية أم الوهم" تكشف أسرار إحدى أقوى دول الشرق الأوسط

Báo Thanh niênBáo Thanh niên12/02/2025

[إعلان 1]

رؤية أم وهمالمملكة العربية السعودية عند مفترق طرق تاريخي (المؤلف: ديفيد رونديل، المترجم: هوانج مينه، منشور بواسطة أوميجا بلس ودار جيو للنشر) ينقسم الكتاب إلى 5 أجزاء، كل جزء يناقش أحد ركائز الاستقرار في المملكة العربية السعودية.

'Tầm nhìn hay ảo vọng' giải mã một trong những quốc gia quyền lực nhất Trung Đông- Ảnh 1.

رؤية أم وهم – المملكة العربية السعودية عند مفترق طرق تاريخي صدر حديثا

يتمتع المؤلف ديفيد رونديل (المقيم في دبي) بخبرة تمتد إلى 30 عامًا في العمل في أماكن مثل واشنطن والبحرين والمملكة العربية السعودية وسوريا وتونس والإمارات العربية المتحدة. كما أمضى 16 عامًا يعمل في المملكة العربية السعودية لفهم إحدى أقوى الدول في الشرق الأوسط. ويعتبر من أبرز الخبراء الأميركيين في شؤون المملكة العربية السعودية، وحصل على العديد من الجوائز عن تقاريره التحليلية حول هذا الموضوع.

من خلال تجربته الشخصية وما "رأه وسمعه"، يشرح ديفيد رونديل، عبر خمسة أجزاء من الكتاب، لماذا حافظت هذه البلاد على الاستقرار لفترة طويلة، ولماذا يتزعزع هذا الاستقرار تدريجيا، وما الذي قد يحدث في المستقبل؟ وتعتمد المواد التي استخدمها المؤلف في كتابه على علاقاته العميقة وفهمه العميق للمملكة العربية السعودية، حيث عاش وعمل لمدة 16 عامًا كدبلوماسي.

"قبل وصول آل سعود إلى السلطة، كانت القبائل تتقاتل غالبًا على المياه والمراعي. وحتى اليوم، لا يزال أحد أفراد قبيلة شمر لديه خلافات كبيرة مع أحد أفراد قبيلة الشهراني. ولا تزال الصراعات القبلية تؤدي إلى سقوط ضحايا - كما حدث في مسابقة ملكة جمال الإبل لعام 2018، وهو مهرجان يستمر لمدة شهر على مشارف الرياض ويجذب الآلاف من الإبل،" يكتب المؤلف ديفيد رونديل.

ويضيف الكتاب: "حكم الملك عبد العزيز 51 عاماً وشهد تحول مملكته من منطقة صحراوية نائية معزولة إلى عضو مؤسس للأمم المتحدة. ومع ذلك، لم يبن مؤسسات حكم دائمة، واعتمد على نفسه وحده. كانت سلطته شخصية، وتستند بالكامل إلى علاقات مع زعماء القبائل والدين والتجار. ورغم أنه اختار خليفة مباشراً، إلا أنه ترك وراءه عائلة مليئة بالصراعات والتنافسات الداخلية...".

'Tầm nhìn hay ảo vọng' giải mã một trong những quốc gia quyền lực nhất Trung Đông- Ảnh 2.

ويستخدم غلاف الكتاب صورة قافلة من الإبل على خلفية من الكثبان الرملية الصفراء، في رمز إلى الارتباط بالتقاليد.

يقول المؤلف ديفيد رونديل: "توفي الملك عبد الله متأثراً بالالتهاب الرئوي في الساعات الأولى من صباح الثالث والعشرين من يناير/كانون الثاني 2015. ووفقاً للمعايير السعودية المحافظة، كان يُعَد مصلحاً، تاركاً وراءه خزينة وطنية ضخمة وإرثاً راسخاً من التنمية الاقتصادية والابتكار الاجتماعي والأمن. كما ضاعف عدد الجامعات في المملكة، وأرسل آلاف الطلاب إلى الخارج للدراسة، وأسس جامعته الخاصة على أمل تحويلها إلى مؤسسة بحثية عالمية المستوى. وتحت قيادته، أصبحت المملكة العربية السعودية، التي يبلغ ناتجها المحلي الإجمالي ضعف الناتج المحلي المصري، واحتياطيات النقد الأجنبي التي تحتل المرتبة الثانية بعد الصين واليابان، القوة الاقتصادية الرائدة في العالم... ومع ذلك، تظل البلاد متميزة ثقافياً عن بقية العالم وتعتمد اقتصادياً على سلعة واحدة، تتقلب قيمتها بشكل كبير...".


[إعلان رقم 2]
المصدر: https://thanhnien.vn/tam-nhin-hay-ao-vong-giai-ma-mot-trong-nhung-quoc-gia-quyen-luc-nhat-trung-dong-185250212145020988.htm

تعليق (0)

No data
No data

Event Calendar

نفس الموضوع

نفس الفئة

نفس المؤلف

No videos available