قبل 70 عامًا، تم توقيع اتفاقية جنيف بشأن وقف الأعمال العدائية في فيتنام، مما فتح صفحة جديدة في نضال شعبنا من أجل التحرر الوطني وإعادة التوحيد. وبفضل موقعها الاستراتيجي وتقاليدها الثورية، حظيت مدينة ثانه هوا بثقة اللجنة المركزية للحزب، وأوكلت إليها، إلى جانب مناطق أخرى مثل هاي فونج، وثاي بينه، ونغي آن، مهمة الترحيب بالمواطنين والكوادر والجنود والطلاب من الجنوب إلى الشمال. تم الانتهاء من إنشاء المنطقة التذكارية للمواطنين والجنود والطلاب من الجنوب الذين تجمعوا في الشمال، والرمز الرئيسي هو "نصب السفينة" في سام سون، بشكل أساسي كرمز للتضامن بين الشمال والجنوب خلال السنوات الصعبة التي مرت بها البلاد، وهي حقًا "عنوان أحمر" للأشخاص والسياح المحليين والأجانب عند قدومهم إلى سام سون.
في نيوز
تعليق (0)