وزارة الصحة تعمل على إعداد تعميم ينظم عملية توزيع الأدوية في المرافق الصحية العامة. وعليه، وفيما يتعلق بمسؤولية التخطيط وتنظيم اختيار موردي الأدوية، يقترح المشروع مسؤولية التخطيط لاختيار المقاولين على النحو التالي:
بالنسبة للأدوية المدرجة في قائمة الأدوية الخاضعة للمناقصة المركزية الوطنية - تكون وحدة المشتريات المركزية الوطنية مسؤولة عن التخطيط لاختيار موردي الأدوية.
يتم إعداد الخطة بناءً على احتياجات المرافق الطبية من الأدوية كما تعلنها وحدة المشتريات المركزية الوطنية، باستثناء أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز/الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية، وأدوية علاج السل واللقاحات، والتي يتم تنفيذها على النحو التالي:
وتعتمد خطة الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية على احتياجات المرافق الطبية من الأدوية وفقًا لإعلان إدارة الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز ومكافحته؛ تعتمد أدوية علاج السل المخطط لها على احتياجات المرافق الطبية من الأدوية كما أخطرها مستشفى الرئة المركزي؛ يتم وضع خطط اللقاحات على أساس احتياجات المرافق الطبية من الأدوية كما يعلنها المعهد المركزي للصحة والوبائيات؛
المدة القصوى لتنفيذ اتفاقية الإطار والعقد هي 36 شهرًا، مقسمة حسب مجموعة الأدوية وجدول التوريد ربع السنوي والسنوي.
وزارة الصحة تعمل على إعداد تعميم ينظم عملية توزيع الأدوية في المرافق الصحية العامة.
بالنسبة للأدوية المدرجة في قائمة الأدوية الخاضعة للمناقصة المركزية على المستوى المحلي، ينص المشروع بوضوح على ما يلي: وحدة شراء الأدوية المركزية المحلية مسؤولة عن وضع خطة لاختيار مورد الأدوية. وتعتمد الخطة على احتياجات المرافق الطبية من الأدوية كما يتم إخطارها من قبل وحدة شراء الأدوية المركزية المحلية.
المدة القصوى لتنفيذ اتفاقية الإطار والعقد هي 36 شهرًا، مقسمة حسب مجموعة الأدوية وجدول التوريد ربع السنوي والسنوي.
بالنسبة للأدوية التي لم يتم التخطيط لاختيار المقاول لها من قبل وحدة المشتريات المركزية الوطنية ووحدة المشتريات المركزية المحلية للأدوية، فإن المنشأة الطبية مسؤولة عن التخطيط لاختيار المقاول لتوريد الأدوية؛ الحد الأقصى لفترة تنفيذ العقد هو 24 شهرًا، مقسمة حسب مجموعة الأدوية.
مسؤولية تنظيم اختيار المقاولين، ينص المشروع بوضوح على أنه بالنسبة للأدوية الموجودة في قائمة الأدوية للمناقصة المركزية على المستوى الوطني الصادرة عن وزير الصحة، تكون وحدة المشتريات المركزية الوطنية مسؤولة عن تنظيم اختيار موردي الأدوية وفقًا للوائح.
بالنسبة للأدوية المدرجة في قائمة الأدوية المخصصة للمناقصة المركزية على المستوى المحلي، تكون وحدة شراء الأدوية المركزية المحلية مسؤولة عن تنظيم اختيار موردي الأدوية وفقًا للوائح.
بالنسبة للأدوية التي لم يتم اختيارها من قبل وحدة المشتريات المركزية الوطنية ووحدة المشتريات المركزية المحلية للأدوية، تكون المنشأة الطبية مسؤولة عن تنظيم اختيار موردي الأدوية وفقًا للوائح.
إعداد تقرير عن نتائج اختيار المقاولين وفقاً للمشروع خلال مدة أقصاها عشرة أيام من تاريخ اعتماد نتائج اختيار المقاولين، ويكون رئيس المنشأة الطبية مسؤولاً عن إعداد تقرير عن نتائج اختيار المقاولين على النحو التالي:
وتقوم المستشفيات والمعاهد التي تضم أسرة تحت إشراف وزارة الصحة ووحدات المشتريات الوطنية للأدوية بإبلاغ نتائج اختيار المقاولين للأدوية إلى وزارة الصحة.
وتقوم وحدات المشتريات المركزية المحلية والمرافق الطبية التي تجري مناقصات الأدوية تحت إدارة اللجان الشعبية في المحافظات والمدن التي تديرها الحكومة المركزية (لجان الشعب الإقليمية) بإبلاغ نتائج اختيار المقاولين إلى إدارة الصحة في المقاطعة أو المدينة في المنطقة.
تقوم المرافق الطبية التابعة لقطاع الصحة والمرافق الطبية الأخرى بإبلاغ نتائج اختيار المقاول إلى السلطة المختصة التي توافق على خطة اختيار المقاول.
خلال مدة أقصاها عشرة أيام من تاريخ استلام تقرير نتائج اختيار المقاولين للوحدات حسب المقرر، تقوم إدارات الصحة في المحافظات والمدن المركزية بإعداد تقرير عنها وتقديمه إلى وزارة الصحة.
في مدة أقصاها 15 يوماً من تاريخ استلام وزارة الصحة لتقرير نتائج اختيار المقاولين من الوحدات المبلغة حسب الموعد المحدد، تقوم وزارة الصحة بنشر النتائج على البوابة الإلكترونية للمعلومات التابعة لوزارة الصحة.
وينص المشروع بشكل واضح على أنه قبل اليوم الخامس عشر من الشهر الأول من الربع، تقوم هيئات إدارة الصحة في الوزارات والفروع؛ المستشفيات والمعاهد التي تحتوي على أسرة تابعة لوزارة الصحة ووحدات المشتريات الوطنية للأدوية؛
تتولى إدارة الصحة في المحافظات والمدن التي تديرها السلطة المركزية مهمة تجميع وإرسال التقارير عن مخالفات المقاولين في عملية اختيار المقاولين وتوريد الأدوية في الربع السابق للمرافق الطبية التابعة لإدارتها وفقاً للوائح إلى وزارة الصحة للتجميع والنشر، كأساس للوحدات للنظر في المقاولين وتقييمهم واختيارهم في الفترة القادمة .
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)