سيحصل الطلاب المتخصصون في الطب النفسي والإنعاش في حالات الطوارئ والأمراض المعدية والطب الشرعي على دعم في الرسوم الدراسية. (صورة توضيحية - المصدر: جامعة هونغ بانغ الدولية) |
أعلاه هو المحتوى الجديد لقانون الفحص الطبي والعلاج (المعدل) الذي سيدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 1 يناير 2024.
ينص محتوى تدريب ورعاية الممارسين وفقًا للمادة 105 من قانون الفحص الطبي والعلاج (المعدل) بوضوح على ما يلي: تتحمل مرافق الفحص الطبي والعلاج مسؤولية تنظيم وخلق الظروف للممارسين للمشاركة في التدريب وتحديث المعرفة الطبية باستمرار وتعزيز الخبرة الفنية والأخلاقيات المهنية.
تتبع الدولة سياسة منح المنح الدراسية لتشجيع التعلم للطلبة المتخصصين في الطب النفسي وعلم الأمراض والطب الشرعي والطب النفسي الشرعي والأمراض المعدية والإنعاش الطارئ الذين تتوافق نتائج دراستهم وتدريبهم مع شروط المنح الدراسية في مؤسسات التدريب في قطاع الصحة بالدولة.
وفي الوقت نفسه، توفير منح دراسية سياسية للطلاب المتخصصين في الطب النفسي وعلم الأمراض والطب الشرعي والطب النفسي الشرعي والأمراض المعدية والإنعاش الطارئ والذين يعملون في مرافق الفحص والعلاج الطبي في المناطق ذات الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة أو المناطق ذات الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة بشكل خاص.
وعلى وجه التحديد، يتم دعم الطلاب من خلال دفع الرسوم الدراسية الكاملة ونفقات المعيشة طوال الدورة إذا كانوا يدرسون في منشأة تدريب في قطاع الصحة الحكومي؛ دعم رسوم الدراسة ونفقات المعيشة طوال فترة الدراسة وفقًا للأنظمة في حالة الدراسة في منشأة تدريب صحي خاصة.
تشجع الدولة المنظمات والأفراد على تقديم المنح أو الإعانات للمتعلمين.
طبقاً لهذه اللائحة في المادة 83 الخاصة بتدريب ورعاية الممارسين من قانون الفحص الطبي والعلاج لسنة 2009، تعفي الدولة الطلاب المتخصصين في علم التشريح المرضي والفحص الشرعي والطب النفسي الشرعي من الرسوم الدراسية.
وبالمقارنة بالقانون القديم، أضاف قانون الفحص الطبي والعلاج لعام 2023 ثلاثة تخصصات أخرى بدعم كامل من الدولة: الطب النفسي، والإنعاش الطارئ، والأمراض المعدية.
وبحسب وزارة الصحة، لا تزال هناك صعوبات كثيرة في مجال الطب الشرعي والطب النفسي الشرعي، حيث يعمل الموظفون في بيئات سامة وتحت ضغوط نفسية كبيرة.
إن سياسة الأجور الحالية للمتخصصين في الطب الشرعي غير مناسبة ولا تتناسب مع طبيعة العمل، ولم تجذب الموظفين، وخاصة الأطباء والمحققين الشرعيين.
وبناء على ذلك تم إنشاء بعض المراكز الطبية الشرعية، ولكن الموظفين فيها كانوا لا يزالون يعملون بدوام جزئي أو منقولين من مرافق طبية متخصصة أخرى، ولديهم خبرة قليلة في هذا المجال.
ولجذب الموارد البشرية وتقليص النقص في الأطباء في بعض التخصصات المحددة، مثل التخدير والطب النفسي والطب الشرعي وعلم الأمراض وغيرها، لا بد من وجود آلية خاصة للرواتب والمزايا الأخرى.
ويشير العديد من الخبراء إلى أن رواتب الأطباء بعد التخرج في التخصصات المذكورة أعلاه قد تكون أعلى بـ 4 إلى 5 مرات من التخصصات الأخرى؛ وبما أن هذه تخصصات محددة للغاية، فإن الطاقم الطبي لا يستطيع فتح العيادات أو العمل لساعات إضافية.
[إعلان رقم 2]
مصدر
تعليق (0)