من خلال قانون تحديد الهوية، تغيير اسم "بطاقة CCCD" إلى "بطاقة الهوية"

Người Đưa TinNgười Đưa Tin27/11/2023

[إعلان 1]

في صباح يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني، وبمشاركة 431 من أصل 468 مندوباً في التصويت لصالح القانون (بنسبة 87.25%)، أقرت الجمعية الوطنية رسمياً قانون الهوية المكون من 7 فصول و46 مادة، ليصبح ساري المفعول اعتباراً من 1 يوليو/تموز 2024.

قبل أن يضغط المندوبون على الزر، قدم رئيس لجنة الدفاع والأمن في الجمعية الوطنية السيد لو تان توا تقريرا موجزا يشرح ويقبل ويراجع مشروع قانون تحديد الهوية.

وبناء على ذلك، وفيما يتعلق باسم مشروع القانون واسم بطاقة الهوية، هناك آراء مفادها أنه في الآونة الأخيرة طرأت تغييرات كثيرة على شكل ومحتوى واسم بطاقة الهوية. ولذلك فمن المستحسن أن ننظر إلى اسم القانون؛ من المستحسن عدم تغيير اسم القانون واسم البطاقة إلى بطاقة الهوية.

السياسة - من خلال قانون تحديد الهوية، إعادة تسمية

أقر مجلس النواب رسميا قانون تحديد الهوية.

وقال السيد لي تان توا إنه من خلال المناقشات التي جرت في الدورة السادسة واجتماع اللجنة الدائمة للجمعية الوطنية (NASC) بين الدورتين من الدورة السادسة للجمعية الوطنية الخامسة عشرة، فإن معظم آراء نواب الجمعية الوطنية اتفقت مع اسم مشروع القانون واسم بطاقة الهوية كما هو موضح في التقرير رقم 666 المؤرخ 24 أكتوبر 2023 للجنة الوطنية الدائمة الذي يشرح ويقبل ويراجع مشروع قانون الهوية.

وترى اللجنة الدائمة للجمعية الوطنية أن استخدام اسم قانون تحديد الهوية يوضح بوضوح طبيعته العلمية، سواء من حيث نطاق التنظيم أو موضوعات تطبيق القانون، أو أنه يتماشى مع اتجاه إدارة المجتمع الرقمي.

مع التكامل العلمي لجميع المعلومات في بطاقة الهوية إلى جانب شكل وطريقة الإدارة الرقمية التي تضمن التبني الجماعي، فإن تغيير الاسم إلى بطاقة الهوية سيساعد في جعل إدارة الدولة أكثر علمية، وخدمة التحول الرقمي والاقتصاد الرقمي والمجتمع الرقمي للحكومة؛

وفي الوقت نفسه، خلق الظروف المواتية والدعم للأشخاص للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية وكذلك المعاملات الإدارية والمدنية بشكل أكثر ملاءمة.

ومن خلال ما تقدم ترى اللجنة الدائمة للمجلس الوطني أن استعمال اسم قانون الهوية وبطاقة الهوية مناسب لأغراض الإدارة وخدمة الشعب. ولذلك اقترحت اللجنة الدائمة لمجلس الأمة أن يبقي مجلس الأمة على اسم قانون الهوية وبطاقات الهوية.

وفيما يتعلق بجمع المعلومات وتحديثها وربطها ومشاركتها واستغلالها في قاعدة بيانات الهوية (المادة 16)، هناك مقترح بإضافة لوائح بشأن جمع المعلومات البيومترية عن القزحية إلى الفقرة د، البند 1، على غرار جمع المعلومات البيومترية عن الحمض النووي والصوت لضمان الجدوى والملاءمة مع ظروف التنفيذ العملي.

وأكد السيد لي تان توا أن العلم الحالي أثبت أنه إلى جانب بصمات الأصابع فإن قزحية العين لدى كل شخص لها بنية نمطية معقدة وفريدة من نوعها، ولا تتغير كثيراً مع مرور الوقت.

ولذلك، إضافة إلى جمع بصمات الأصابع، أضاف مشروع القانون ضوابط لجمع قزحية العين في معلومات التعريف لتكون بمثابة أساس للتحقق من صحة معلومات كل فرد؛ الدعم في الحالات التي لا يمكن فيها التقاط بصمات أصابع الشخص. ولذلك تقترح اللجنة الدائمة لمجلس الأمة أن يبقي مجلس الأمة على هذا المحتوى كما هو في مشروع القانون المقدم إلى مجلس الأمة للموافقة عليه.

وفي إطار شرح ومناقشة الآراء بشأن حالات إصدار وتبديل وإعادة إصدار بطاقات الهوية، تلقت اللجنة الدائمة لمجلس الأمة آراء نواب مجلس الأمة، وقامت بمراجعة هذا المحتوى كما هو وارد في مشروع القانون وتود أن توضح ما يلي:

عندما تحتوي معلومات المواطن المخزنة والمشفرة في وحدة تخزين بطاقة الهوية على أخطاء، فيجب تحديثها وتعديلها للتأكد من أن المعلومات الموجودة على البطاقة تعكس الواقع بدقة وتتوافق مع المعلومات الموجودة في قواعد البيانات والمعلومات الموجودة في بطاقات الهوية الإلكترونية وما إلى ذلك، وتلبي متطلبات الصحة والكفاية والحيوية والنظافة، فضلاً عن حقوق المواطنين عند إجراء المعاملات.

السياسة - من خلال قانون تحديد الهوية، تغيير اسم

قدم رئيس لجنة الدفاع الوطني والأمن في الجمعية الوطنية السيد لو تان توا تقريرا موجزا يشرح ويقبل ويراجع مشروع قانون تحديد الهوية.

ولذلك، في حالة عدم الحاجة إلى تغيير بطاقة الهوية، يجب على المواطنين القيام بإجراءات تعديل وتحديث المعلومات.

ولمعالجة هذه الحالة، وجهت اللجنة الدائمة لمجلس الأمة، بالإضافة إلى تعديل الفقرة (د) من الفقرة الأولى من المادة 24، بإضافة النص الذي يكلف الحكومة بـ "وضع ترتيب وإجراءات تحديث وتعديل البيانات في بطاقة الهوية" في الفقرة (6) من المادة 22 كما هو الحال في مشروع القانون المقدم لمجلس الأمة للموافقة عليه.

وفيما يتعلق بإصدار وإدارة بطاقات الهوية الإلكترونية، هناك إجماع على ضرورة وجود ضوابط لبطاقات الهوية الإلكترونية في مشروع القانون. هناك اقتراحات لإجراء المزيد من التقارير حول قضية الأمن المتعلقة ببطاقات الهوية المعتمدة على الشريحة لأنها عرضة للاختراق والتتبع.

وبحسب السيد لي تان توا، فإن بطاقات الهوية الحالية يتم تصنيعها باستخدام تكنولوجيا متقدمة، وتتمتع بقدرات أمنية عالية، وتضمن ضد تزوير البطاقات. تحتوي الشريحة الإلكترونية الموجودة على بطاقة الهوية على تقنية المصادقة من خلال مطابقة بصمة الإصبع أو الوجه للتحقق بدقة من هوية حامل البطاقة.

وعليه، عندما يستخدم الشخص جهازًا لقراءة المعلومات المخزنة في شريحة إلكترونية، فإنه يتعين عليه الحصول على موافقة حامل البطاقة من خلال بصمة الإصبع أو المصادقة على الوجه للوصول إلى تطبيق القراءة واسترجاع البيانات. وبدون هذه العملية، لا يمكن لأحد الوصول إلى المعلومات الموجودة في بطاقة الهوية واسترجاعها.

وبالإضافة إلى ذلك، لاستغلال المعلومات الموجودة في الشرائح الإلكترونية، يجب استخدام معدات متخصصة ويجب أن تزود هذه الأجهزة برموز أمنية من قبل وزارة الأمن العام للتحقق منها وضمان الأمن وسرية المعلومات.

وفي حالة قيام أجهزة الدولة الأخرى بتوفير أجهزة متخصصة لقراءة المعلومات الموجودة في بطاقات الهوية، فيجب فحص هذه الأجهزة من قبل أجهزة متخصصة تابعة لوزارة الأمن العام وتزويدها بالرموز الأمنية... .


[إعلان رقم 2]
مصدر

تعليق (0)

No data
No data

نفس الموضوع

نفس الفئة

استكشف منتزه لو جو - زا مات الوطني
كوانج نام - سوق تام تيان للأسماك في الجنوب
أطلقت إندونيسيا 7 طلقات مدفعية للترحيب بالأمين العام تو لام وزوجته.
استمتع بمشاهدة أحدث المعدات والمركبات المدرعة التي تعرضها وزارة الأمن العام في شوارع هانوي

نفس المؤلف

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

الوزارة - الفرع

محلي

منتج