هذه هي الروح التوجيهية لرئيس الوزراء، "الأمر"، والدعوة، والتشجيع لجميع المنظمات والأفراد لتطبيق توفير الكهرباء بشكل صارم في سياق صناعة الكهرباء التي تضطر إلى "النضال" مع مشكلة نقص الكهرباء. عند النظر إلى مخطط إنتاج الكهرباء في النصف الأول من عام 2023، وخاصة في أشهر الصيف الحارة، يمكننا أن نرى منحنى هبوطيًا بسبب انخفاض إنتاج الكهرباء، مما يؤثر بشكل مباشر على الإنتاج وحياة الناس. لذلك، فإن ضمان ما يكفي من الكهرباء لتلبية احتياجات البلاد بأكملها يتطلب "تكامل" العديد من التدابير المتزامنة، حيث يُعتبر توفير الكهرباء حلاً مفيدًا وضروريًا وعاجلاً، لأن الحصول على مصدر طاقة آمن ومستقر لا يقع على عاتق صناعة الكهرباء والمديرين فحسب، بل إنه قبل كل شيء وعي الناس باستخدام الكهرباء.
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)