
في المؤتمر، استمع المندوبون إلى تقرير مندوبي مجلس الشعب الإقليمي ومندوبي مجلس الشعب الإقليمي حول البرنامج المتوقع ومحتوى الدورة السنوية لمجلس الشعب الإقليمي الثامن عشر ومجلس الشعب الإقليمي العشرين، وتقرير موجز عن بعض نتائج الوضع التنموي الاجتماعي والاقتصادي في المقاطعة في عام 2023. وعلى هذا الأساس، شارك الناخبون في التعبير عن آرائهم، مع التركيز بشكل رئيسي على محتوى بناء البنية التحتية والمناطق الريفية الجديدة وبعض السياسات الأخرى.
على وجه التحديد، طلب الناخبون في بلدية ثانه كي من المقاطعة أن يكون لديها حلول لحث المستثمرين على تسريع تقدم تنفيذ المشاريع في بلدية ثانه ثوي. لأن عشرات الهكتارات من الأراضي مهجورة منذ زمن طويل، فهذا يعتبر هدراً، فالناس ليس لديهم أرض لإنتاجها. اقتراح أن تدعم المقاطعة والمنطقة بلدية ثانه كيه لمواصلة بناء الطريق من ثانه كيه إلى ثانه ثوي، واتخاذ التدابير اللازمة لإصلاح سد هونغ فانغ في بلدية ثانه كيه. يؤدي دمج البلديات والقرى إلى هدر كبير لأموال وممتلكات الناس، وخاصة البيوت الثقافية في القرى. ضرورة رفع المخصصات المخصصة لإدارات القرى والنجوع.
يقترح الناخبون في بلدية ثانه آن: من الضروري إجراء تعديل سريع لبعض محتويات القرار رقم 48 بشأن دفع نظام دعم الكوارث الطبيعية لتربية الأحياء المائية. يعيش 150 أسرة في قرية ثونغ لام في أراضي الغابات، ويطالبون المقاطعة والمنطقة بالاهتمام حتى يتمكن الناس من تحويل أراضيهم إلى أراض سكنية. يجب أن تكون عملية توفير الدعم الأسمنتي من قبل اللجنة الشعبية الإقليمية للمنشأة معقولة من حيث الوقت.

طلب الناخبون في بلدية ثانه لام من المقاطعة والمنطقة دعم ثانه لام للوصول إلى خط النهاية الريفي الجديد في عام 2024، وخاصة دعم توفير الأسمنت للناس لبناء الطرق الريفية والمنازل الثقافية في القرية. وبالإضافة إلى ذلك، هناك آراء تريد تهيئة الظروف للأسر التي تم توطينها في قرى الصيد لإصدار كتب حمراء.
طلب الناخبون في بلدية ثانه ها من المقاطعة والمنطقة دعم المنطقة في إعادة بناء بعض الفصول الدراسية في المدارس الابتدائية لتلبية المعايير الوطنية والحصول على حلول لمكافحة الجرائم التكنولوجية العالية والتسويق متعدد المستويات وما إلى ذلك.
وفي المؤتمر، نيابة عن مندوبي مجلس الشعب الإقليمي ومجلس الشعب المحلي وزعماء منطقة ثانه تشونج، تلقى رئيس اللجنة الشعبية لمنطقة ثانه تشونج آراء محددة وشرحها. وبالنسبة للمقترحات التي ليست من صلاحيات المندوبين، فقد وعدوا بتلخيصها بشكل كامل وإرسالها إلى الإدارات والفروع والهيئات والوحدات ذات الصلة لدراستها وحلها في الفترة المقبلة.
مصدر
تعليق (0)