Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

المتمردون يدخلون وسط مدينة غوما والوضع في الكونغو الديمقراطية فوضوي

Công LuậnCông Luận27/01/2025

(CLO) في 27 يناير/كانون الثاني، دخل متمردو حركة إم23 في جمهورية الكونغو الديمقراطية وسط مدينة غوما، بعد ساعات فقط من إعلانهم الاستيلاء على المدينة، على الرغم من دعوات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لوقف الهجوم.


ولم يتضح بعد ما إذا كان المتمردون يسيطرون بشكل كامل على المدينة الواقعة على ضفاف البحيرة، لكن بعض الوحدات العسكرية وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة لا تزال موجودة في مطار غوما.

وقد أدت الهجمات الأخيرة التي شنتها حركة إم23 إلى نزوح الآلاف من الأشخاص من الجزء الشرقي الغني بالموارد في جمهورية الكونغو الديمقراطية، مما أثار المخاوف من أن الصراع المستمر منذ عقود من الزمن قد يندلع إلى حرب إقليمية أكبر.

الوضع في جمهورية الكونغو الديمقراطية أسوأ من الوضع في وسط البلاد. الصورة 1

جنود كونغوليون يسلمون أسلحة لجنود أوروغوايانيين من قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في غوما. الصورة: الجيش الأوروغواياني

«المدينة في حالة من الفوضى. رأينا جنودًا قرب المطار، لكن لم يكن هناك وجود لحركة إم23. نهبت بعض المتاجر»، هذا ما قاله أحد السكان.

وأفاد سكان أيضا بسماع إطلاق نار بالقرب من المطار ووسط المدينة والحدود مع رواندا. لكن رئيس هيئة النقل الجوي في جمهورية الكونغو الديمقراطية تريفون كين كيي مولومبا أكد أن الجيش لا يزال يسيطر على المطار.

وأظهرت عدة مقاطع فيديو غير مؤكدة على وسائل التواصل الاجتماعي عمليات نهب في مستودع الجمارك بالمطار، إلى جانب صور لمجموعات من المقاتلين يعتقد أنهم ينتمون إلى حركة إم23 وهم يتحركون عبر الضواحي الشمالية لمدينة غوما. ويعتقد السكان المحليون أن إطلاق النار بالقرب من المطار كان بمثابة تحذير وليس قتالًا مباشرًا.

وقال الجيش الأوروغواياني إن متمردي حركة "إم23" طلبوا من القوات الحكومية الاستسلام قبل الساعة الثالثة من صباح 27 يناير (بالتوقيت المحلي)، كما سلم 100 جندي من جمهورية الكونغو الديمقراطية أسلحتهم إلى بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو).

وتم إجلاء موظفي بعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية وعائلاتهم عبر الحدود إلى رواندا في صباح اليوم نفسه.

ودعا الرئيس الكيني وليام روتو، بصفته زعيم مجموعة شرق أفريقيا، إلى عقد اجتماع طارئ لرؤساء الدول لمناقشة الوضع.

وتظل منطقة الحدود الشرقية لجمهورية الكونغو الديمقراطية، التي شهدت حربين إقليميتين منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، بمثابة نقطة اشتعال للصراع. وتقول حركة "إم23"، وهي جماعة متمردة يقودها التوتسي، إنها تقاتل من أجل حماية مجتمع التوتسي في الكونغو.

وذكرت الأمم المتحدة أن رواندا نشرت ما بين 3 آلاف و4 آلاف جندي، لتوفير القوة النارية، بما في ذلك الصواريخ والقناصة، لدعم حركة "إم23". وأدانت دول مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تدخل رواندا، في حين تنفي رواندا هذه الاتهامات.

نجوك آنه (بحسب رويترز، AJ)


[إعلان 2]
المصدر: https://www.congluan.vn/phien-quan-tien-vao-trung-tam-goma-tinh-hinh-chdc-congo-hon-loan-post332192.html

تعليق (0)

No data
No data
تعال إلى سابا لتغمر نفسك في عالم الورود
الحياة البرية في جزيرة كات با
مشهد شروق الشمس الأحمر الناري في نجو تشي سون
10000 قطعة أثرية تأخذك إلى سايغون القديمة

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

النظام السياسي

محلي

منتج