وبحسب المؤرخ وعالم الآثار بيرانجير ريدون، شهد تعدين الذهب ازدهارًا خلال العصر البطلمي، بدءًا من بعد الفتح. مصر الإسكندر الأكبر في عام 332 قبل الميلاد. الصورة: @جامعة كامبريدج. |
بدأت هذه الحقبة مع حكم الجنرال بطليموس الأول، وهي السلالة التي شهدت استخراج أكثر من 40 منجم ذهب في جميع أنحاء العالم. مصر القديمة . الصورة: @La Brujula Verde. |
ساعد الذهب المستخرج من هذه المناجم في تمويل طموحات الأسرة الجديدة التي أسسها بطليموس الأول. الصورة: جامعة كامبريدج. |
كانت الأسرة تحتاج إلى الذهب لتمويل الحملات العسكرية في البحر الأبيض المتوسط وبناء المباني الفخمة في الإسكندرية التي تعكس قوتها وثروتها. الصورة: @IFLScience. |
تشير الاكتشافات الجديدة في منجم ذهب عمره 2300 عام إلى أن بعض الأشخاص ربما أجبروا على استخراج هذه المادة. الصورة: @AK |
لقد تم ربطهم بسلاسل ثقيلة حول كواحلهم، مما يسلط الضوء على القسوة وعدم الحساسية التي تعرضوا لها. الإمبراطورية البطلمية الأولى تم ذلك في العصور القديمة. الصورة: @Bérangère Redon. |
وعلى وجه التحديد، تم اكتشاف مجموعتين من الأغلال الحديدية. تتضمن المجموعة الأولى سبعة أغلال بالإضافة إلى سلسلتين. المجموعة الثانية تحتوي على أربع وصلات وقطع من قيدين للساق. الصورة: @Bérangère Redon. |
هذه الأغلال ليست مخصصة لربط الحيوانات، بل للاستخدام البشري. المشي بها سيكون بطيئًا ومتعبًا، خاصةً بالنظر إلى وزنها، كما قالت بيرانجير ريدون. الصورة: @Bérangère Redon. |
ورغم أن هذا قد يبدو مروعاً، فإنه ليس من المفاجئ أن نعلم أن المصريين القدماء استخدموا العمالة القسرية في مناجم الذهب الخاصة بهم. الصورة: @Bérangère Redon. |
على سبيل المثال، تكشف النصوص التاريخية التي كتبها الكاتب أغاثارخيدس في القرن الثاني قبل الميلاد أن الرجال المحكوم عليهم بالإعدام كانت أقدامهم مقيدة، وكانوا يعملون بلا كلل ليلاً ونهاراً في مناجم الذهب. الصورة: @Bérangère Redon. |
يقول بيرانجير ريدون: "تحت ثروات مصر والجبال المهيبة في الصحراء الشرقية يكمن تاريخ مروع لتعدين الذهب، كل ذلك على حساب البشر". الصورة: @Yoli Schwartz. |
أعزائي القراء، يرجى مشاهدة الفيديو: "فتح" مومياء فرعون مصري عمرها 3000 عام: مظهر حقيقي "مذهل" وأسرار صادمة. مصدر الفيديو: @VGT TV - Life.
المصدر: https://khoahocdoisong.vn/phat-hien-dau-vet-xieng-xich-tai-mo-vang-ai-cap-lo-su-that-tan-bao-post268057.html
تعليق (0)