إن النجاح في مجال الاتصالات الكمية عبر الأقمار الصناعية أمر ضروري لتطوير شبكات الاتصالات المشفرة المتقدمة وإنشاء اتصالات آمنة عبر الحدود. ويؤكد الحدث أيضًا على التعاون المتزايد بين الصين وروسيا في مجال التكنولوجيا العالية.
تم إطلاق القمر الصناعي الكمي الصيني موزي المستخدم في الاختبار إلى المدار في عام 2016، وتديره الأكاديمية الصينية للعلوم. وأُجري الاختبار على مسافة 3700 كيلومتر، بين محطة أرضية بالقرب من موسكو (روسيا) ومحطة أخرى في منطقة شينجيانغ (الصين).
تم نقل المعلومات المشفرة، التي تحتوي على صورتين محميتين بمفتاح كمي، من محطة أرضية روسية إلى قمر صناعي موزي في مدار أرضي منخفض، ثم تم نقلها إلى محطة في الصين.
وتعتبر أحدث الأبحاث في مجال الاتصالات الكمومية نتيجة تعاون مشترك بين البلدين. في عام 2023، أكملت روسيا والصين الاختبارات الأولى للدورة الكاملة.
قال الخبير في الجامعة الوطنية الروسية للعلوم والتكنولوجيا والمركز الكمي الروسي أليكسي فيدوروف إن قمر موزي يلعب دورا محوريا في تطوير شبكات الاتصالات الكمومية المحلية والدولية.
لكن هذا النجاح سيواجه عقبات ضخمة في المستقبل. وسوف يشكل توسيع نطاق النتائج المحققة تحدياً هائلاً، لأنه سيتطلب تطوير البنية التحتية التقنية المتقدمة للغاية.
(وفقا لOL)
لقد ظهر نموذج جديد كلياً للاختطاف وطلب الفدية باستخدام التكنولوجيا العالية.
تكنولوجيا جديدة فريدة من نوعها لمنع القيادة تحت تأثير الكحول من مرسيدس بنز
شاهد "بيت التكنولوجيا" الخاص بشركة هواوي، جميل كفندق خمس نجوم
OpenAI تسجل نموًا في الإيرادات بنسبة 5700٪، في طريقها لمنافسة SpaceX
أكبر وكالة سيارات في أستراليا تتعرض لهجوم إلكتروني ضخم
[إعلان 2]
مصدر
تعليق (0)