لا تزال الفوانيس التقليدية تحظى بشعبية كبيرة خلال مهرجان منتصف الخريف.

ومن العلامات الجيدة أن المنتجات التقليدية للألعاب المصنوعة من الخيزران والسيلوفان... أصبحت مطلوبة وتستخدم من قبل كثير من الناس في السنوات الأخيرة. ولذلك، ورغم أنهم يعملون ضعف ما يعملون عادة، فإن الحرفيين يشعرون بسعادة غامرة عندما يحب الشباب جمال الثقافة التقليدية ويقدرونه. قرية فو بينه الفوانيس (المنطقة 11، مدينة هوشي منه )، من داخل المنزل إلى الزقاق، مليئة بالفوانيس التقليدية الملونة، إلى جانب أجواء العمل المزدحمة. هذا العام، تضاعف عدد الفوانيس المطلوبة مسبقًا، لذا فإن عائلة الحرفي نجوين ترونج ثانه مشغولة من الصباح إلى الليل. ثني الإطار، لصق الورق، الطلاء... كل خطوة تتم بعناية فائقة.