وشارك زعماء مقاطعة كوانج نجاي في الاحتفال بالافتتاح في 9 مدارس في مناطق نجيا هانه، وتو نجيا، ومو دوك، وسون تينه، ومدينة كوانج نجاي، لكنهم لم يتحدثوا أو يقرعوا الطبول لافتتاح العام الدراسي. هذه هي السنة الثانية على التوالي التي يحضر فيها زعماء مقاطعة كوانج نجاي حفل الافتتاح لكنهم لم يؤدوا طقوس الخطابة أو قرع الطبول.
حضر رئيس اللجنة الشعبية لمقاطعة كوانج نجاي السيد نجوين هوانج جيانج حفل افتتاح العام الدراسي الجديد في مدرسة لي كيت الثانوية للموهوبين، وقام بتوزيع الجوائز على الطلاب المتفوقين في امتحان القبول للصف العاشر في هذه المدرسة.
قدم رئيس اللجنة الشعبية لمقاطعة كوانج نجاي نجوين هوانج جيانج هدايا للمتفوقين في امتحان القبول للصف العاشر للعام الدراسي 2024-2025 في مدرسة لي كيت الثانوية للموهوبين. |
وأفاد مراسلو صحيفة "نان دان" أن مراسم الافتتاح في المدارس بمقاطعة كوانج نجاي كانت كلها قصيرة ومهيبة وذات مغزى ومليئة بأجواء من الفرح والإثارة، ما خلق روحا جديدة للعام الدراسي الجديد.
وفي حفل الافتتاح قدمت العديد من الهيئات والوحدات والشركات والمحسنين العديد من الهدايا للطلبة الفقراء ذوي الظروف الصعبة الذين تغلبوا على الصعوبات للتفوق في دراستهم. تعتبر هذه الهدايا ذات معنى كبير، فهي تضيف دافعًا للذهاب إلى المدرسة وتضيء أحلام الدراسة للطلاب الفقراء.
على مدى العامين الماضيين، كان يتم تنفيذ مراسم قرع الطبول في مدارس كوانج نجاي من قبل قادة المدارس. |
وبحسب إدارة التعليم والتدريب في مقاطعة كوانج نجاي، ستستثمر المقاطعة في العام الدراسي الجديد 2024-2025، 55 مليار دونج لبناء المرافق المدرسية وشراء المعدات وأدوات التعلم لخدمة برنامج التعليم العام الجديد. وفي الوقت نفسه، ركزنا على استقطاب وتدريب المعلمين والمديرين التعليميين، وضمان الكمية والنوعية، وعزمنا على تنفيذ 8 مجموعات رئيسية من الحلول.
تقديم المنح الدراسية للطلاب الذين يسعون إلى تحقيق نتائج أكاديمية عالية. |
حيث يتم التركيز على تثقيف الشخصية والأخلاق ونمط الحياة ومهارات الحياة للطلاب. - ابتكار أساليب التدريس وأساليب الاختبار والتقييم بهدف تنمية قدرات الطلبة. التغلب على مرض التحصيل في تقييم وتصنيف الطلبة. مواصلة التنفيذ الفعال لمشروع تعزيز تطبيق تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي في التعليم والتدريب، وتلبية متطلبات الابتكار الأساسي والشامل في التعليم والتدريب، وخلق التنمية الشاملة في قطاع التعليم.
تعليق (0)