![]() |
تشتهر مصر القديمة بإنجازاتها التكنولوجية والفنية العديدة، وبناء الأهرامات والمعابد، واختراع أنظمة الكتابة والهيروغليفية، وتحقيق التقدم في الطب وعلم الفلك والعديد من المجالات الأخرى. الصورة: @Glenn Ashton. |
![]() |
هناك أيضًا مجال واحد كان المصريون القدماء مشهورين به بشكل خاص، وهو نحت الحجر. الصورة: @St. لوك فينسبيري/ستيفن كريتشلي. |
![]() |
لكن السؤال الأبدي هو كيف استطاع المصريون القدماء قطع وحفر الجرانيت الصلب للغاية؟ وهذا أصعب بكثير من العمل على الحجر الجيري أو الحجر الرملي. الصورة: @Luke's Finsbury. |
![]() |
وقد اقترح علماء الآثار عدة نظريات للإجابة على هذا السؤال. الصورة: @Glenn Ashton. |
![]() |
في البداية، استخدم المصريون القدماء الأدوات التقليدية لحفر الثقوب وقطع الجرانيت. تم ذلك باستخدام الأدوات البرونزية والنحاسية والخشبية التي يستخدمها البناؤون المصريون اليوم أيضًا لقطع الجرانيت. الصورة: @Brien Foerster. |
![]() |
وعلى وجه التحديد، فقد استخدموا أدوات بدائية مثل المطارق، وأزاميل النحاس والبرونز، والأوتاد الخشبية لقطع الجرانيت لعدة قرون. الصورة: @Stephen S. Mehler Photo. |
![]() |
يعتقد علماء الآثار أن المصريين القدماء كانوا يقومون بغرس إسفين خشبي في شق في الصخر، ثم ينقعون الإسفين الخشبي في الماء. الصورة: @Glenn Ashton. |
![]() |
وبما أن الماء يتسرب ويتسبب في تمدد إسفين الخشب، فسوف يتسبب هذا في اتساع الشق الموجود في الحجر. وبعد القيام بذلك، فإنهم سيواصلون دفع الإسفين إلى عمق أكبر. إن القيام بذلك بشكل متكرر سوف يؤدي في النهاية إلى تقسيم الصخور إلى كتل. الصورة: @Glenn Ashton. |
![]() |
وفي الوقت الحالي، تتجه بعض الأدلة الأثرية المصرية القديمة نحو هذا الرأي. الصورة: @The Archaeologist. |
![]() |
لكن البعض الآخر يعتقد أن ذلك تم باستخدام أجهزة أكثر تقدماً لم يكتشفها العلم الحديث بعد. الصورة: متحف بنسلفانيا. |
![]() |
يزعمون أن المصريين القدماء والحضارات الأخرى كانت أكثر تطوراً من الناحية التكنولوجية مما هو معتقد حالياً. ولكن هذه النظرية لا تزال تفتقر إلى أدلة ملموسة مقنعة. الصورة: @LiveScience. |
عزيزي القارئ، يرجى مشاهدة الفيديو : 9 ألغاز غامضة ومرعبة في مصر القديمة لم يتمكن العلماء من تفسيرها
المصدر: https://khoahocdoisong.vn/ky-thuat-che-tac-da-tai-ba-cua-nguoi-ai-cap-co-hau-the-kinh-ngac-post268074.html
تعليق (0)