تصر كوبا على عدم وجود أدلة على تعرض دبلوماسيين أميركيين في هافانا لهجوم صوتي. [إعلان 1]
السفارة الأمريكية في كوبا. (المصدر: وكالة فرانس برس) |
وفي تقرير نشرته على موقعها الرسمي في 14 سبتمبر/أيلول، قالت الحكومة الكندية إن مجموعة عمل مشتركة بين الوكالات قررت أنه لا يوجد دليل على أن الأعراض الصحية التي يعاني منها الموظفون الكنديون العاملون في هافانا بكوبا ناجمة عن عامل خارجي.
وبهذا التصريح، عارضت أوتاوا اتهامات وكالة الاستخبارات الفيدرالية الأميركية (سي آي إيه) بشأن ما يسمى "متلازمة هافانا"، حيث لم تعثر السلطات الكندية على أي دليل على ما يسمى "الهجمات الصوتية" على موظفي السفارة في هافانا بين عامي 2017 و2018.
وذكر التقرير أن الظروف الطبية الأساسية والعوامل البيئية والأمراض الشائعة قد تكون عوامل مهمة في العديد من الأعراض التي يعاني منها الدبلوماسيون الكنديون.
وفي وقت سابق، في الأول من سبتمبر/أيلول، أعلن وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز باريا على حسابه في موقع X أن الهجمات الصوتية المزعومة على الموظفين الدبلوماسيين، المعروفة باسم "متلازمة هافانا"، كانت مجرد ذريعة لواشنطن لتبني نهج سياسي أقوى تجاه هافانا.
[إعلان 2]
المصدر: https://baoquocte.vn/di-nguoc-cao-buoc-cua-my-canada-thua-nhan-khong-co-bang-chung-ve-tan-cong-song-am-o-cuba-286369.html
تعليق (0)