(الوطن الأم) - استمتعت ملكة جمال الكون الهندية ريا سينجا وكول إيكتا ساندهير الشهيرة بتجربة الأماكن السياحية والمأكولات الشهيرة في دا نانج. وعلى وجه الخصوص، جذبت صورة ريا سينجا الساحرة بجوار جسر التنين اهتمامًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب إدارة السياحة في دا نانغ، ستتعاون إدارة السياحة مع شركة فيت جيت للطيران في الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر للترحيب بملكة جمال الكون الهندية ريا سينغها وكول الشهير إيكتا ساندهير في دا نانغ لزيارة وتجربة والترويج لخط الطيران الجديد دا نانغ - أحمد آباد (الهند) الذي افتتح في 23 أكتوبر.
استمتعت ملكة جمال الكون الهندية ريا سينغها وكول الشهيرة إيكتا ساندهير بتجربة الأماكن السياحية والمطاعم الشهيرة في دا نانغ، وخاصة أن صورة ريا سينغها الساحرة بجانب جسر التنين جذبت اهتمامًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
حظيت صورة ريا سينغها الساحرة بجانب جسر التنين باهتمام كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
أثناء زيارتها لمتحف تشام للمنحوتات، أمضت ريا سينغها الكثير من الوقت في التعرف على ثقافة وتاريخ شعب تشام وأعربت عن إعجابها بالأعمال الفنية الرائعة هنا.
ولم يكتفِ ريا سينغها وإكتا ساندهير باستكشاف الثقافة فحسب، بل استمتعتا أيضًا بالتسوق في سوق هان وتجربة مأكولات دا نانغ.
وعلى وجه الخصوص، عند الإعجاب بعروض Ao Dai، لم تُعجب ريا فقط بالجمال الرقيق والمعنى العميق المخفي في كل خط تصميم، بل أتيحت لها أيضًا الفرصة لفهم المزيد عن القيمة الثقافية لـ Ao Dai التقليدي للشعب الفيتنامي.
زيارة السيدة ريا سينجا لمتحف تشام للنحت.
"إن مدينة دا نانغ هي وجهة مثيرة حقًا. فمن شواطئها البكر إلى هندستها المعمارية الفريدة وثقافتها الغنية، تمنحني المدينة شعورًا بالسلام والديناميكية. وأعتقد أنها ستكون وجهة جذابة للعديد من السياح الهنود في المستقبل"، هكذا قالت الآنسة ريا سينغها.
شاركت ريا سينغها وإكتا ساندهير صورًا ولحظات لا تُنسى في دا نانغ على صفحاتهما الشخصية. مع وجود عدد كبير من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن هذه التجارب الرائعة لا تساعد الكثير من الأشخاص على اكتشاف جمال المدينة فحسب، بل تساهم أيضًا في الترويج لمدينة دا نانغ كوجهة جذابة للسياح الدوليين.
[إعلان رقم 2]
المصدر: https://toquoc.vn/da-nang-quang-ba-du-lich-den-thi-truong-an-do-qua-suc-hut-cua-hoa-hau-hoan-vu-an-do-rhea-singha-20241024154520352.htm
تعليق (0)