ألقى الأستاذ الدكتور هوانج آنه توان، رئيس جامعة العلوم الاجتماعية والإنسانية، كلمة الافتتاح.
في كلمته الافتتاحية، أكد الأستاذ الدكتور هوانغ آنه توان، رئيس جامعة العلوم الاجتماعية والإنسانية، على أهمية المؤتمر قائلاً: "إن الاستقلال والسيادة والوحدة والسلامة الإقليمية أمورٌ مقدسة للغاية، ولها معنى البقاء لكل أمة وكل شعب. وعلى مدار آلاف السنين من التقلبات في عملية بناء البلاد والحفاظ عليها وتنميتها، فإن المجتمعات التي تعيش في فيتنام اليوم تدرك وتقدر قيمة الاستقلال والسلام والوحدة الوطنية والسلامة الإقليمية" . علاوة على ذلك، يعد المؤتمر فرصة للجامعات والمنظمات البحثية المحلية لتعزيز التعاون والتواصل في مجال البحث العلمي، وخاصة في مجالات التاريخ والسيادة الوطنية، والمساهمة في رفع الوعي العام بأهمية البحث وحماية السيادة الإقليمية من خلال الاتصالات والصحافة والأنشطة التعليمية.وتحدث في المؤتمر البروفيسور تران دوك كونج، رئيس جمعية العلوم التاريخية الفيتنامية.
حضر المؤتمر العديد من قادة الحزب والدولة والأساتذة والأطباء والباحثين التاريخيين ... الذين بحثوا في التاريخ الفيتنامي مثل: البروفيسور تران دوك كونج، رئيس جمعية العلوم التاريخية الفيتنامية، والأستاذ المشارك الدكتور تونغ ترونغ تين، رئيس جمعية الآثار الفيتنامية، والأستاذ الدكتور نجوين فان كيم، نائب رئيس المجلس الوطني للتراث الثقافي ... قدم المتحدثون أبحاثًا وقضايا تتعلق بالسيادة الإقليمية على أساس تاريخي مهم في تأكيد السيادة الوطنية، وخاصة في سياق النزاعات الإقليمية المعقدة الحالية، وبالتالي المساهمة في تطوير العلوم التاريخية الفيتنامية من خلال تحديث وتطبيق أساليب بحثية جديدة ونهج شاملة وكاملة للسيادة الإقليمية.يلتقط المندوبون صورًا تذكارية في المؤتمر
الحفاظ على قيمة التراث التاريخي الوطني وتعزيزها، والمساهمة في الحفاظ على تقاليد الوطنية والفخر الوطني وتعزيزها في جميع الطبقات الاجتماعية، والمساهمة في تعزيز الثقة والإجماع في المجتمع بشأن القضايا المتعلقة بالسيادة الإقليمية، وخلق التضامن في حماية وتنمية البلاد، وبالتالي توفير التوجهات للدراسات المستقبلية حول السيادة الإقليمية لفيتنام، وبالتالي اقتراح استراتيجيات وحلول محددة في حماية وتعزيز السيادة الوطنية.الطاقة الكهروضوئية
تعليق (0)