Vietnam.vn - Nền tảng quảng bá Việt Nam

يتعين على آسيا أن تتحمل المسؤولية عن حل الصعوبات والتحديات الكبرى في هذا العصر.

Công LuậnCông Luận25/05/2023

[إعلان 1]

وأكد نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج على ذلك خلال حضوره وتحدثه في مؤتمر مستقبل آسيا الثامن والعشرين (25 مايو/أيار)، الذي عقد على مدى يومين 25 و26 مايو/أيار في طوكيو (اليابان) تحت عنوان "تعزيز قوة آسيا في مواجهة التحديات العالمية".

يتعين على آسيا أن تتحمل المسؤولية عن حل التحديات الكبرى التي واجهتها في القرن التاسع عشر.

وأشاد نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج بشدة بموضوع "تعزيز قوة آسيا في مواجهة التحديات العالمية".

وفي كلمته التي ألقاها في المؤتمر، أشاد نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج بشدة بموضوع "تعزيز قوة آسيا في مواجهة التحديات العالمية"، الذي ليس مناسبا للغاية فحسب، بل هو أيضا دعوة إلى العمل، ومسؤولية كبيرة تقع على عاتق الدول الآسيوية من أجل السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم.

يشهد العالم وآسيا تحولات عميقة، تتخللها نقاط تحول عديدة وفرص وتحديات متشابكة. وفي هذا السياق، يتعين على آسيا أن تتحلى بالمسؤولية وأن تؤدي دورًا هامًا في عملية استغلال الفرص بفعالية، ومعالجة الصعوبات والتحديات الجسيمة التي يشهدها العصر، كما أكد نائب رئيس الوزراء.

وأكد نائب رئيس الوزراء أن آسيا تمتلك كامل الإمكانات والقوة للمساهمة في حل التحديات الإنسانية وتصبح نموذجا للسلام والتعاون والتنمية.

يتعين على آسيا أن تتحمل المسؤولية عن حل التحديات الكبرى التي يواجهها العالم الحديث.

تحتاج البلدان إلى التعاون بشكل أوثق وأكثر فعالية لتحقيق التنمية المشتركة بسرعة وشمولية واستدامة؛ تعزيز محركات النمو الجديدة مثل التحول الرقمي والتحول الأخضر والابتكار.

وبناء على ذلك، يأمل نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج أن تشارك الدول الآسيوية في تحقيق رؤيتها لبناء نظام دولي قائم على القواعد، مع وضع ميثاق الأمم المتحدة في مركزه؛ تعزيز التعاون المتعدد الأطراف بشكل مستمر، والمشاركة في الإصلاح، وتحسين فعالية مؤسسات الحوكمة العالمية مثل منظمة التجارة العالمية، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، وغيرها؛ تعزيز التبادلات وتنسيق المواقف بشأن قضايا الحوكمة العالمية.

وتحتاج آسيا إلى تعزيز الجهود والإجراءات المشتركة بشكل أقوى وأكثر حزماً في مواجهة التحديات العالمية، والسعي إلى استكمال أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن معالجة التحديات العالمية الجديدة غير التقليدية، مثل أمن الطاقة، والأمن السيبراني، والأمن الإنساني، والأمن الصحي، وما إلى ذلك؛ دعم نهج عالمي لمعالجة تحديات التنمية، وتشجيع مشاركة قطاع الأعمال بشكل أعمق في برامج ومشاريع التنمية، وتسهيل الترتيبات المؤسسية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.

وتحتاج البلدان الأكثر تقدماً في المنطقة إلى دعم البلدان النامية في تحسين القدرات المؤسسية والبنية الأساسية والموارد البشرية وتبادل التكنولوجيا ونماذج الحوكمة والتعاون في تطوير سلاسل التوريد المستدامة والمعتمدة على الذات، وما إلى ذلك؛ التنمية الاقتصادية على أساس التركيز على الإنسان، واتخاذ القيم الثقافية الجيدة كأساس، واعتبار حل الصعوبات والتحديات القوة الدافعة لنمو التعاون بشكل أقوى.

وتحتاج آسيا إلى أن تتحمل المسؤولية عن حل التحديات الكبرى التي يواجهها هذا العصر.

وطلب نائب رئيس الوزراء من الشركات اليابانية مواصلة المساهمة في تعميق العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية الثنائية لتصبح أكثر فعالية واستدامة.

وقال نائب رئيس الوزراء تران لوو كوانج إن البلدان بحاجة إلى تعزيز التبادلات الشعبية بشكل أكبر، وربط الأجيال الشابة، وتعزيز التعاون في مجالات الثقافة والتعليم والسياحة وغيرها، من أجل ربط القيم المشتركة وتقاسمها.

وأكد نائب رئيس الوزراء أن ضمان إنشاء وتعزيز بيئة سلمية ومستقرة يعد شرطا أساسيا للتنمية في آسيا والعالم. ومن هنا، فمن الضروري تحديد التضامن والتعاون والمسؤولية وبناء الثقة الاستراتيجية واحترام ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وحل النزاعات بالوسائل السلمية باعتبارها القاسم المشترك الذي يوحد البلدان للتغلب على الصعوبات والتحديات والأزمات.

وفيما يتعلق بقضية البحر الشرقي، يتعين على الأطراف المعنية أن تنفذ بشكل جدي إعلان سلوك الأطراف في البحر الشرقي، وأن تتحرك نحو التوصل إلى مدونة سلوك موضوعية وفعالة في البحر الشرقي وفقاً للقانون الدولي، وخاصة اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982؛ وفي الوقت نفسه، ممارسة ضبط النفس وتجنب الإجراءات التي من شأنها تعقيد الوضع وانتهاك سيادة وحقوق السيادة والاختصاص القضائي للدول المعنية المنصوص عليها في اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982.

وأشاد نائب رئيس الوزراء بالدور المهم الذي تلعبه اليابان في الجهود الرامية إلى تعزيز قوة آسيا، مؤكدا أن اليابان رائدة في تعزيز المبادرات وتشكل حلقة وصل رئيسية في هيكل الارتباط الاقتصادي وسلاسل القيمة الإقليمية والعالمية، وهي رائدة في تعزيز التحول الرقمي والتحول الأخضر واستعادة وضمان أمن سلسلة التوريد وتعزيز التعاون التجاري والاستثماري والاستجابة لتحديات التنمية.

وأكد نائب رئيس الوزراء أن فيتنام تولي أهمية كبيرة لتعزيز العلاقات مع الشركاء، بما في ذلك الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين فيتنام واليابان؛ ونحن نعتقد أن فيتنام واليابان ستصبحان نموذجا للشراكة من أجل التنمية القائمة على التنفيذ الفعال للأطر ومشاريع التعاون في مجالات الاستثمار والتجارة والعلوم والتكنولوجيا والعمالة وتدريب الموارد البشرية والاستجابة لتغير المناخ والنمو الأخضر والجيل الجديد من المساعدات الإنمائية الرسمية والبنية الأساسية الاستراتيجية وضمان الأمن الغذائي والتحول في مجال الطاقة...


[إعلان 2]
مصدر

تعليق (0)

No data
No data

نفس الموضوع

نفس الفئة

المعالم السياحية في نينه بينه التي لا ينبغي تفويتها
التجوال في سحاب دالات
قرى على سلسلة جبال ترونغ سون
استمتع باللون الأخضر لموسم الأرز الصغير في بو لونغ

نفس المؤلف

إرث

شكل

عمل

No videos available

أخبار

النظام السياسي

محلي

منتج