مع تشكيلة قوية إلى حد ما، تضم العديد من اللاعبين الرائعين مثل حارس المرمى إيدرسون وأسماء شهيرة مثل أيرتون لوكاس، ماركينيوس، إيدير ميليتاو، دانيلو، جويلينتون، برونو جيماريش، فينيسيوس جونيور، لوكاس باكيتا، مالكوم، ريتشارليسون، خسر الفريق الذي يرتدي القمصان الصفراء والخضراء المألوفة بنتيجة 2-4 أمام الممثل الأفريقي.
حزن اللاعبين البرازيليين بعد الخسارة
وأجرى المدرب المؤقت رامون مينيزيس تشكيل 4-2-3-1 مع لعب ريتشارليسون كمهاجم أعلى. دخل المنتخب البرازيلي المباراة بثقة، وسيطرت على الكرة كما فعلت في المباريات السابقة. وساعدت ميزة السيطرة على الكرة ممثل أمريكا الجنوبية على افتتاح التسجيل في الدقيقة 11، حيث سجله لاعب الوسط لوكاس باكيتا. بعد الدقائق الأولى من اللعب في وضع غير مؤات، لعب منتخب السنغال بشكل جيد وارتفع بشكل قوي عندما تأخر بهدف. وفي هجمة سريعة، عادل حبيب ديالو النتيجة 1-1 لصالح الممثل الأفريقي.
وفي بداية الشوط الثاني، سجل ساديو ماني هدفا، ثم أضاف المدافع ماركينيوس هدفا بالخطأ في مرماه، ليساعد السنغال على التقدم 3-1. ورغم أن المدافع ماركينيوس "كفر" عن الهزيمة بتقليص الفارق إلى 2-3، إلا أن ماني حسم الفوز للبرازيل بالهدف الأخير في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع عندما نفذ بنجاح ركلة الجزاء من مسافة 11 مترا. من الواضح أن البرازيل لعبت بدون نيمار، وبطريقة ضعيفة إلى حد ما.
السنغال (القميص الأزرق) لعبت بشكل جيد في الفوز على البرازيل
وتظهر هذه الهزيمة أن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم كان حكيماً للغاية في التوصل إلى اتفاق مع المدرب كارلو أنشيلوتي حتى يتمكن هذا المدرب الناجح من قيادة الفريق الأصفر والأخضر في عام 2024.
[إعلان 2]
رابط المصدر
تعليق (0)